آلاف المغتصبين الصهاينة يدنسون الأقصى والبلدة القديمة بالقدس في ثالث أيام "عيد العرش" اليهودي
متابعات | اقتحم مئات المغتصبين الصهاينة، اليوم الخميس، المسجد الأقصى المبارك، في ثالث أيام "عيد العرش" اليهودي، بحماية مشددة من قوات العدو الصهيوني.
وقالت مصادر مقدسية، إن 2295 مستوطنًا اقتحموا المسجد الأقصى خلال أول يومين من "عيد العرش"، من جهة باب المغاربة، تحت حماية مشددة من قوات العدو، وأدوا طقوسًا تلمودية وجولات استفزازية في ساحات المسجد.
وشهد يوم أمس، الأربعاء، احتفالات
صاخبة لمستوطنين عند باب الأسباط –أحد أبواب المسجد الأقصى- حيث أقاموا رقصات
جماعية ورفعوا "القرابين النباتية.
وقال مراقبون وخبراء في شؤون القدس إن
ما يجري خلال "عيد العرش" يمثل تصعيدًا غير مسبوق في محاولات فرض
السيادة الصهيونية على المسجد الأقصى، مشيرين إلى أن الاقتحامات تُنفذ بشكل علني،
وبأعداد ضخمة، تترافق مع أداء طقوس تلمودية داخل المسجد، ما يعد تطورًا خطيرًا.
وأكد المراقبون أن المصلين الفلسطينيين
باتوا محاصرين داخل المسجد، بينما يُسمح للمستوطنين بإقامة طقوسهم بحرية"،
مشددين على أن "هذا الواقع يُكرّس التقسيم الزماني والمكاني، تمهيدًا للسيطرة
الكاملة على الأقصى.
و"عيد العُرش"، هو أحد
الأعياد اليهودية، ويستمر لمدة 7 أيام، ويُحييه المستوطنون عبر أداء طقوس داخل ما
يُعرف بـ"العرائش"، ويشمل حمل ما يُعرف بـ"القرابين
النباتية"، ويتخذه المستوطنون مناسبة لتكثيف الاقتحامات للأقصى، خاصة في ظل الدعم
الذي تحظى به هذه الاقتحامات من وزارات وجمعيات استيطانية.
وتشهد مدينة القدس، لا سيما المسجد
الأقصى، في هذه المناسبة، تصعيدًا في وتيرة الانتهاكات الإسرائيلية، من بينها:
تقييد دخول المصلين الفلسطينيين، نشر الحواجز، منع دخول الحراس، وإبعاد المرابطين.
العدو يصعّد في غزة تحت غطاء "الاتفاق" وصمت الوسطاء.. 7 شهداء وعدد من الجرحى بقصف جوي ومدفعي صهيوني
خاص | المسيرة نت: في ظل هدنة يفترض أن تُجمّد آلة القتل، يجد الفلسطينيون في غزة أنفسهم أمام مشهد ميداني يقول العكس، فالانتهاكات الصهيونية متواصلة، والتصعيد ممنهج جواً وبراً، والحصار القاتل في ظل موجات الشتاء يزيد معاناة أهالي القطاع، وسط صمت دولي مطبق يُشبه التواطؤ أكثر مما يشبه العجز.
المجرم نتنياهو يوسّع الأطماع في سوريا بفضل التواطؤ "الجولاني".. دمشق ضمن الـ"منطقة العازلة" ولا سلاح لـ"الجماعات المسلحة"
خاص | نوح جلّاس | المسيرة نت: في تصعيد هو الأخطر منذ بدء التوغلات الصهيونية داخل سوريا، كشف مجرم الحرب بنيامين نتنياهو عن أطماع جديدة تتجاوز القنيطرة ودرعا، لتضع دمشق نفسها ضمن نطاق "منطقة منزوعة السلاح"، في مؤشر واضح على أن الكيان "الإسرائيلي" بات يتعامل مع سوريا كمنطقة مفتوحة أمام مشروعه التوسعي، مستفيداً من صمت سلطات الجولاني التي تنزلق إلى التواطؤ المعلن مع المشاريع الصهيونية التوسعية.
صحيفة عبرية: حكومة المجرم نتنياهو أهملت مطار رامون من حيث الأمن والدعم الصحي
المسيرة نت| متابعات: نقلت صحيفة جيروزاليم بوست العبرية عما يسمى المراقب العام للدولة في تقرير له الثلاثاء أن مطار رامون الواقع بالقرب من مدينة أم الرشراش [ايلات] قد تم نسيانه من قبل الهيئات التابعة لحكومة المجرم نتنياهو سواء من حيث الأمن أو من حيث توفير الدعم الصحي المناسب في الموقع.-
21:03مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل الشاب أحمد أبو خضر من منزله في مدينة طوباس شمال الضفة الغربية
-
21:02مصادر فلسطينية: قوات العدو تقتحم قرية سالم شرقي مدينة نابلس
-
20:32المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين الذين قتلهم العدو الإسرائيلي إلى 257 صحفياً بعد الإعلان عن استشهاد الصحفي محمود وادي
-
20:32مصادر فلسطينية: إصابة بنيران العدو بمنطقة المقابر غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة
-
20:31مصادر فلسطينية: شهيدان وجرحى بنيران جيش العدو في حي التفاح شمال شرقي مدينة غزة
-
19:05مصادر فلسطينية: 5 شهداء بنيران جيش العدو في مناطق عدة بالقطاع منذ صباح اليوم