قائد قوات الدعم السريع السوداني يعترف بمصرع 412 جنديا وضابطا سودانيا في اليمن
اعترف قائد قوات الدعم السريع السوداني محمد حمدان حميدتي بمصرع المئات من قوات بلاده المشاركة في العدوان على اليمن.
متابعات | 26 سبتمبر | المسيرة نت: اعترف قائد قوات الدعم السريع السوداني محمد حمدان حميدتي بمصرع المئات من قوات بلاده المشاركة في العدوان على اليمن.
وكشف "حميدتي" في حوار مع صحيفة الجريدة السودانية، أمس الاثنين، عن مصرع 412 عسكرياً سودانيا منهم 14 ضابطا.
مصادر خاصة تابعة للجيش اليمني واللجان الشعبية أكدت لـ "المسيرة نت" أن العدد الحقيقي للقتلى السودانيين، يفوق ذلك الرقم الذي اعترف به قائد قوات الدعم السريع السوداني بما يقارب الضعف.
وكان رئيس اللجنة الثورية محمد علي الحوثي، توعَّد في الـ3 من أغسطس الماضي، القوات السودانية التي تحمل اسم الدعم السريع وتتجه للمشاركة في العدوان الأمريكي السعودي على اليمن بالإبادة.
وقال رئيس اللجنة الثورية العليا في ذلك الحين "إن عصابة البشير ترسل مجندين إلى المحارق في اليمن من جديد، وإن الشعب اليمني قادر بإذن الله على مواجهتهم وإبادتهم".
من جانبها، كشفت صحيفة (التغيير) الإلكترونية السودانية نقلاً عن مصادر سودانية، أن أفراد قوات الدعم السريع الذين يشاركون في العدوان على اليمن، يتقاضى الفرد منهم مبلغ 700 مليون جينة سوادني كل ستة أشهر يقضيها في اليمن.
يذكر أن "مجلس التلاحم الشعبي القبلي" في اليمن دعا القبائل السودانية إلى تحديد موقفها من إرسال بعض أبناء السودان "لقتال الشعب اليمني لصالح السعودية"، في بيان له في الـ6 من سبتمبر الجاري.
وأكد بيان المجلس "أن اليمن وبقية الشعوب العربية غاياتها في كفة، وآل سعود والصهاينة والأمريكان في الكفة الأخرى" حسب وصفه.
وعبّر بيان المجلس عن أمله "من قبائل السودان اتخاذ الموقف اللازم والمشروع لإيقاف نزيف الدم السوداني اليمني الطاهر".
واختتم مجلس التلاحم القبلي بيانه بالقول: "إذا أردتم أن تكونوا صناع سلام وشهداء على تجار الحروب والدمار والخراب فنحن مرحبين بكم في أي زمان ومكان".
وكان نائب رئيس حزب الأمة السوداني الفريق صديق محمد إسماعيل قال خلال اتصال مع قناة المسيرة الفضائية مطلع سبتمبر الجاري، أن الجيش السوداني خُدع وزُج به في حرب لا طائل منها تحت شعار " الدفاع عن المقدسات".
ودعا نائب رئيس حزب الأمة السوادني نظام بلاده إلى "إعادة النظر حيال التدخل في اليمن واللجوء إلى الطرق الدبلوماسية بعيداً عن الاستقطاب والاستقطاب المضاد".
يشار إلى إن الجيش السوداني ظل يتكتم على عدد قتلاه في اليمن حيث لم يعلن منذ بداية مشاركته في الحرب إلا عن مقتل أعداد قليلة من منسوبيه، في حين وزع الإعلام الحربي اليمني العديد من المشاهد التي تظهر مقتل العشرات منهم شمال صحراء ميدي وجنوب منطقة جيزان.
مليشيا الانتقالي تدفع بقوات إضافية إلى المحافظة: شركة بترومسيلة تعلن التوقف عن العمل بسبب أحداث حضرموت
المسيرة نت| متابعات: أرسلت مليشيا الانتقالي المدعومة من الاحتلال الإماراتي اليوم تعزيزات عسكرية إضافية إلى خطوط المواجهة مع قبائل ما يسمى "حلف حضرموت" الموالية للاحتلال السعودي في هضبة حضرموت شرقي اليمن، حيث يخوض الطرفان مواجهات منذ أيام للسيطرة على المحافظة الغنية بالنفط.
قائد ميداني بـ"سرايا القدس": العدو تعرّض لصفعات عكسية مع فشل مخططات الاغتيالات
متابعات | المسيرة نت: كشف قائد ميداني في سرايا القدس بالضفة الغربية اليوم الاثنين، عن فشل قادة العدو الصهيوني في صناعة إنجازات ميدانية بائسة لكسر روح القتال لدى المحاهدين الفلسطينيين عبر الاغتيالات.
صامدون: فعاليات الحملة الدولية لتحرير الأسرى اللبنانيين تنطلق في العديد من العواصم
المسيرة نت| خاص: شهدت مدينة بيروت وعدد من المدن والعواصم فعاليات تضامنية مع الأسرى والمعتقلين اللبنانيين في سجون الاحتلال، وذلك ضمن سلسلة فعاليات نظّمتها شبكة صامدون وحلفاؤها حول العالم، حيث جرى وضع ملصقات للأسرى في شوارع العاصمة اليونانية أثينا، ومدن "تولوز" في فرنسا و"شارلروا" في بلجيكا، وغيرها.-
20:57الهلال الأحمر الفلسطيني: إصابة شاب برصاص العدو الإسرائيلي قرب جدار الرام في رام الله بالضفة الغربية المحتلة
-
20:57حماس: ندعو الوسطاء وجميع الدول المعنية إلى التحرك الجاد والعاجل لإدخال الكارافانات وإنقاذ المدنيين قبل وصول المنخفضات الجوية القادمة
-
20:57حماس: هناك حاجة ملحّة لتغيير حقيقي في طبيعة ما يُسمح بدخوله إلى غزة بحيث يخدم احتياجات الناس الفعلية خاصة في فصل الشتاء
-
20:57حماس: الوقائع الميدانية تؤكد أن مراكز الإيواء والخيام غير صالحة للعيش الآدمي، ولا يمكنها مواجهة ظروف الشتاء القاسية
-
20:56حماس: ومع اقتراب فصل الشتاء والمنخفضات الجوية القاسية فإن ما يدخل حاليا لا يغطي إطلاقا احتياجات الإيواء
-
20:55حماس: المطلوب هو إدخال شاحنات تحمل مواد إغاثية أساسية وبكميات كبيرة تتناسب مع حجم الأزمة التي يعيشها أكثر من مليوني إنسان