حماس: ذكرى اندحار الاحتلال عن غزة تؤكد أن المقاومة سبيل التحرير
فلسطين المحتلة | 12 سبتمبر | المسيرة نت: قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "اندحار" الاحتلال الإسرائيلي من قطاع غزة عام 2005 انتصار سيخلّد في ذاكرة الشعب الفلسطيني، ويؤكد أن المقاومة هي السبيل لانتزاع الحقوق.
وأضافت الحركة في بيان اليوم الاثنين، بمناسبة الذكرى الـ17 لاستكمال انسحاب جيش العدو من غزة، أن "دحر الاحتلال عن القطاع جاء بفضل تمسك المقاومة، وعلى رأسها كتائب الشهيد عز الدين القسّام، بثوابتها الوطنية، وخياراتها الاستراتيجية في مواجهة العدو، وبتلاحم شعبها؛ ومراكمة الإعداد والقوة".
وأكدت استمرار مسيرة المقاومة "حتى تحرير الأرض والمقدسات، وعودة الشعب"، معتبرة أن الانسحاب "تحقّق بفعل ضربات المقاومة الباسلة التي أذاقته ضريبة عدوانه" وأجبرته على "تفكيك مستوطناته والهروب".
ولفتت إلى أن ذكرى الانسحاب من غزة "محطة مهمّة في مسيرة شعبنا نحو التحرير الشامل"، مشيرة إلى أن الشعب الفلسطيني لن يقف مكتوف الأيدي أمام استمرار الحصار على القطاع منذ 15 عاماً.
وثمّنت "حماس" الأدوار والجهود التي تبذلها الدول والحكومات والمنظمات في دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في قطاع غزّة، والتخفيف من آثار الحصار وتداعياته، داعية إلى "إعادة إعمار ما دمّره الاحتلال" وإنهاء الحصار.
وتوافق، اليوم الاثنين، الذكرى الـ17 لاستكمال انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي عن قطاع غزة.
وبدأ الكيان الإسرائيلي في منتصف أغسطس 2005، بإخلاء مستوطناته من القطاع، في حدث تاريخي، حيث كان يصف مستوطنة "نيتساريم" وسط قطاع غزة، بأنها مثل "تل أبيب"، في إشارة إلى أنها مدينة إسرائيلية لن تتخلى عنها.
وأخلت "إسرائيل" 21 مستوطنة كانت تحتل نحو 35 بالمئة من مساحة القطاع، الذي لا تتعدى مساحته 360 كيلومترا مربعا.
واحتلت "إسرائيل" قطاع غزة عام 1967، وظلت مسؤولة عن إدارته، حتى مجيء السلطة الفلسطينية عام 1994، لكنها أبقت على قواتها في مستوطنات مركزية داخله، كان يسكنها نحو ثمانية آلاف مستوطن.
مليشيا الانتقالي تدفع بقوات إضافية إلى المحافظة: شركة بترومسيلة تعلن التوقف عن العمل بسبب أحداث حضرموت
المسيرة نت| متابعات: أرسلت مليشيا الانتقالي المدعومة من الاحتلال الإماراتي اليوم تعزيزات عسكرية إضافية إلى خطوط المواجهة مع قبائل ما يسمى "حلف حضرموت" الموالية للاحتلال السعودي في هضبة حضرموت شرقي اليمن، حيث يخوض الطرفان مواجهات منذ أيام للسيطرة على المحافظة الغنية بالنفط.
قاليباف: مناورة "سهند 2025" رسالة واضحة لكل من يفكر بالعبث بأمن المنطقة
أكد رئيس مجلس الشورى الإسلامي محمد باقر قاليباف، اليوم الثلاثاء، أن المناورة العسكرية المشتركة "سهند 2025" تمثّل رسالة مباشرة وحاسمة لكل الأطراف التي تحاول زعزعة أمن المنطقة أو التدخل في شؤون دولها، مشيراً إلى أن التعاون الدفاعي بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية وحلفائها يشهد تطوراً متسارعاً يعزز قدرات محور مكافحة الإرهاب.-
11:14الجهاد: نؤكد أن شعبنا وقواه المقاومة لن يستسلم أمام هذا الإجرام المتمادي، وسيواصل المقاومة دفاعا عن وجوده وأمنه
-
11:13الجهاد: الصمت العربي والدولي على جرائم الاحتلال المدعومة من الإدارة الأمريكية هي المشجّع الأساسي لاستمرار حرب الإبادة المفتوحة ضد شعبنا
-
11:12الجهاد: تأتي هذه العمليات ردا على تمادي جيش الاحتلال وعصابات المستوطنين في ممارساتهم الإجرامية بحق شعبنا في الضفة المحتلة
-
11:12الجهاد: نبارك العمليات البطولية التي ينفذها أبناء شعبنا بحق جنود الاحتلال في الضفة المحتلة والقدس والتي تصاعدت خلال الساعات الماضية
-
11:08النكف المسلح لقبائل بني صريم: نجدد عهود الوفاء للشهداء سيرا على نهجهم في الذود عن مقدسات الأمة والدفاع عن المستضعفين
-
11:08مراسلنا في عمران: قبائل بني صريم تؤكد في نكف مسلح جاهزيتها الكاملة لأي مواجهة عسكرية قادمة مع الأعداء