لبنان يُحيي الذكرى الأولى لاستشهاد السيد نصر الله بفعاليات حاشدة وحضور عربي وإقليمي
يستعد لبنان اليوم لذروة فعاليات إحياء الذكرى الأولى لاستشهاد "شهيد الإسلام والإنسانية، السيد حسن نصر الله".
وأكدت مراسلتنا في بيروت، زهراء حلاوي، أن المشهد في لبنان حاشد حيث تحولت الذكرى إلى موعد للتأكيد على استمرارية نهج المقاومة وجمع الوفود العربية والإقليمية.
ولفتت حلاوي في مداخلة مع القناة صباح
اليوم السبت، إلى أن الفعالية المركزية اليوم هي حفل التأبين الكبير، والذي يحمل
دلالات عميقة ترتبط بلحظة الاستشهاد، مبينة أنه من المقرر أن ينتهي الحفل قرابة
الساعة السادسة والواحدة والعشرين دقيقة مساءً (6:21)، مؤكدة أن هذا التوقيت ليس
اعتباطياً، بل يرمز إلى اللحظة الدقيقة التي نفّذ فيها العدو الصهيوني هجومه بـ
"ثمانين طن وأكثر من المتفجرات على مكان تواجد الشهيد القائد.
وأضافت أن هذه الذكرى تعد موعداً
لتشجيع التثقيف على الإرث العالمي للقائد، الذي حمل قضايا المستضعفين وكانت قضية
القدس في صلب اهتماماته، موضحة أن التحضيرات تؤكد أن الحدث تجاوز البعد المحلي
ليصبح محطة إقليمية، ومن المتوقع أن تكون أعداد المشاركين كبيرة في الحفل المركزي،
بناءً على الأعداد التي لوحظت في الفعاليات التمهيدية التي أُقيمت بالأمس.
وأشارت مراسلتنا في بيروت، أن لبنان يشهد
توافد وفود من دول عربية وإقليمية، وعلى رأسها مشاركات من العراق والجمهورية
الإسلامية الإيرانية، بالإضافة إلى كوادر قيادية لأجهزة تركية (في إشارة إلى
الوفود القادمة من تركيا).
ونوهت إلى أنه من المقرر أن تُعقد وقفات
في مختلف المناطق البلدية لتعميق فكر الشهيد القائد والتأكيد على نهج المقاومة ضد
مخططات التصفية الإرهابية، مؤكدة استمرار ذكرى الاستشهاد في الأسبوع المقبل
ببرنامج ثقافي وإعلامي مكثف، كما سيُعقد ملتقى شعري يضم نخبة من الشعراء من مختلف
البلدان العربية وشعراء من العالم، بالإضافة إلى عقد مؤتمر صحفي ليلاً خلال
الأسبوع، ومن المتوقع أن يُكشف فيه عن حقائق صادمة حول العدوان والأحداث التي
صاحبت الاستشهاد.
وذكرت حلاوي أن هذه الفعاليات تثبت أن
السيد حسن نصر الله هو شهيد الأمة جمعا"، وأن هذا الإحياء يمثل رسالة وفاء
وتجديد العهد باستمرار مسيرة المقاومة.


محمد منصور: فتنة ديسمبر كانت مخططة وموقف أنصار الله الإيماني والحضاري أفشلها وبدّد آثارها وقدم نموذجًا في العفو
خاص | المسيرة نت: أكد وكيل وزارة الإعلام محمد منصور أن فتنة الثاني من ديسمبر كانت مخططة مسبقًا، مشيرًا إلى أن التدخل الإلهي واليقظة الوطنية كانا سببًا في إحباط هذا المخطط قبل أن يحقق أهدافه.
المجرم نتنياهو يوسّع الأطماع في سوريا بفضل التواطؤ "الجولاني".. دمشق ضمن الـ"منطقة العازلة" ولا سلاح لـ"الجماعات المسلحة"
خاص | نوح جلّاس | المسيرة نت: في تصعيد هو الأخطر منذ بدء التوغلات الصهيونية داخل سوريا، كشف مجرم الحرب بنيامين نتنياهو عن أطماع جديدة تتجاوز القنيطرة ودرعا، لتضع دمشق نفسها ضمن نطاق "منطقة منزوعة السلاح"، في مؤشر واضح على أن الكيان "الإسرائيلي" بات يتعامل مع سوريا كمنطقة مفتوحة أمام مشروعه التوسعي، مستفيداً من صمت سلطات الجولاني التي تنزلق إلى التواطؤ المعلن مع المشاريع الصهيونية التوسعية.
صحيفة عبرية: حكومة المجرم نتنياهو أهملت مطار رامون من حيث الأمن والدعم الصحي
المسيرة نت| متابعات: نقلت صحيفة جيروزاليم بوست العبرية عما يسمى المراقب العام للدولة في تقرير له الثلاثاء أن مطار رامون الواقع بالقرب من مدينة أم الرشراش [ايلات] قد تم نسيانه من قبل الهيئات التابعة لحكومة المجرم نتنياهو سواء من حيث الأمن أو من حيث توفير الدعم الصحي المناسب في الموقع.-
00:06مصادر فلسطينية: إصابتان برصاص العدو عند جدار الفصل العنصري بين بلدتي الرام وبيت حنينا شمال القدس المحتلة
-
23:27مصادر فلسطينية: قوات العدو تقتحم مخيم الأمعري في مدينة البيرة
-
23:22مصادر فلسطينية: قوات العدو تُداهم منزلًا في بلدة الزاوية غرب سلفيت
-
23:22مصادر لبنانية: مدفعية العدو الإسرائيلي تستهدف المنطقة الواقعة بين بلدتي بيت ليف ورامية جنوب لبنان
-
22:48مصادر فلسطينية: إصابة مواطن برصاص العدو بمحيط الجدار الفاصل في بلدة الرام شمال القدس المحتلة
-
22:48مصادر فلسطينية: آليات العدو تُطلق الرصاص بكثافة تجاه شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة