"إسناد اليمن" أسمى صور الوحدة
آخر تحديث 21-05-2025 18:44

اليمنُ لن يتخلَّى عن قطاعِ غزة، وكلُّ مقدراتِ القواتِ المسلحةِ في خدمةِ معركةِ الإسناد، هذا ما أكده الرئيسُ المشاط في خطابِ ذكرى الوحدة،

وقد جسَّدَ اليمنُ في مساندتِه للشعبِ الفلسطيني أسمى صورِ الوحدةِ العربيةِ والإسلامية، في نموذجٍ مشرّفٍ لكل أمتِنا، بعيدًا عن نموذجِ الارتهانِ المقابل، حين صَمَتَ وتَخَاذلَ أمام مذبحةِ القرن، بل تواطأ البعضُ في الجريمة، وصولاً إلى دفعِ تريليوناتِ الدولاراتِ لصالح الحالبِ الأمريكي، قبل أن تصلَ في نهايةِ المطافِ إلى كيانِ العدو، لتُلقى قنابلَ وصواريخَ محرمةً على الأطفالِ والنساءِ من سكانِ قطاعِ غزة، ولن يسلم المتخاذلون أمام هذه الإبادةِ فكيف بالمتواطئين!

أمّا يمنُ الإيمانِ والحكمة، فمتوكلُ على الله، عازمٌ على المضيِّ في قراراتِه الجريئةِ بإطباقِ الحصارِ على الكيان، مؤكدًا الاستعدادَ التامَّ لمواجهةِ أيِ تجددٍ للعدوانِ الأمريكيِ الصهيوني، وأمام عودةِ التصعيدِ محاذيرُ كثيرة.

وقد تركزت النقاشاتُ في الكونغرس الأمريكيِ على الفشلِ أمام اليمن، ليس في المعركةِ البحريةِ فحسب، بل في المفاجأةِ النوعيةِ بالدفاعاتِ الجوية، حين كادت أن تصيبَ أحدثَ طائراتِها التي تُفاخرُ بها العالم..

بالتوازي، لا تزالُ شركاتُ الطيرانِ العالميةُ عازفةً عن العودةِ إلى مطارِ اللد، في إنجازٍ محسوبٍ للحظرِ اليمني، لتبقى الأنظارُ متجهةً إلى مفاعيلِ الحظرِ البحريِ على ميناءِ حيفا، والأيامُ كفيلةٌ بإثباتِ الفاعليةِ وارتفاعِ صُراخِ الصهاينة.

مقدمة النشرة الرئيسة الأربعاء 23-11-1446هـ 21-05-2025م

الحسني: الانقسام السعودي الإماراتي وانحياز الولايات المتحدة يغذي الصراعات في القرن الإفريقي واليمن
خاص | المسيرة نت: كشف المحلل السياسي طالب الحسني عن أبعاد الخلاف السعودي الإماراتي وتأثيراته على ملفات السودان واليمن، مؤكداً أن التقدير السعودي الخاطئ كان عاملاً أساسياً في غض الطرف عن تحرك الإمارات ومجموعات أداوتها المرتزقة.
الحسني: الانقسام السعودي الإماراتي وانحياز الولايات المتحدة يغذي الصراعات في القرن الإفريقي واليمن
خاص | المسيرة نت: كشف المحلل السياسي طالب الحسني عن أبعاد الخلاف السعودي الإماراتي وتأثيراته على ملفات السودان واليمن، مؤكداً أن التقدير السعودي الخاطئ كان عاملاً أساسياً في غض الطرف عن تحرك الإمارات ومجموعات أداوتها المرتزقة.
الخارجية الكولومبية تحذر من التهديدات الأمريكية: التصعيد على فنزويلا وكولومبيا يهدد استقرار أمريكا اللاتينية
متابعات | المسيرة نت: أعربت وزارة الخارجية الكولومبية عن قلقها البالغ إزاء التصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي ألمح فيها إلى إمكانية تنفيذ عمليات عسكرية ضد كولومبيا بذريعة "مكافحة المخدرات"، معتبرةً أن هذه التصريحات تمثل تصعيدًا خطيرًا من جانب واشنطن تجاه دولة سيادية في أمريكا اللاتينية.
الأخبار العاجلة
  • 04:31
    الخارجية الكولومبية: ندعو إلى تعزيز روح الأخوّة وتماسك دول أمريكا اللاتينية والكاريبي وإلى وحدة الشعوب الشقيقة في مواجهة أي عدوان خارجي يستهدف زعزعة السيادة أو استقرار المنطقة
  • 04:31
    الخارجية الكولومبية: نرفض تمامًا أي تهديد خارجي يمس كرامة الشعب الكولومبي أو ينال من سيادة الدولة وسلامة أراضيها
  • 04:31
    وزارة الخارجية الكولومبية: نعرب عن قلقنا البالغ إزاء تصريحات ترامب حول إمكانية تنفيذ عمليات عسكرية ضد كولومبيا بذريعة "مكافحة المخدرات"
  • 03:43
    مصادر فلسطينية: قوات العدو تشن حملة مداهمات واعتقالات خلال اقتحامها بلدة صوريف، شمال الخليل
  • 03:43
    مصادر سورية: 7 انتهاكات على الأقل للعدو الإسرائيلي في الجنوب السوري خلال الـ24 ساعة الماضية
  • 03:43
    المركز الفلسطيني للدفاع عن الأسرى: قوات العدو تشن حملة اعتقالات واسعة خلال عدوانها المستمر على بلدة قباطية جنوب جنين
الأكثر متابعة