حملة اعتقالات واعتداءات صهيونية متصاعدة في أنحاء متفرقة بالضفة الغربية
متابعات | المسيرة نت: نفذت قوات العدو الصهيوني، اليوم الأحد، حملة اعتقالات ومداهمات واسعة لأنحاء متفرقة بالضفة الغربية.
وأفادت مصادر فلسطينية بأن قوات العدو نفذت اعتقالات في صفوف طلبة وطالبات جامعتي الخليل والبوليتكنك بمدينة الخليل حيث تم احتجاز عدد منهم لعدة ساعات قبل الإفراج عنهم بعد إخضاعهم للتحقيق في مباني الجامعتين.
وفي نابلس اعتقلت قوات العدو رجلين من بيت فوريك
شرقي نابلس، وشابا خلال مداهمة منزل والده في قرية مادما جنوب نابلس، فيما جرى
اعتقال شاب من بلدة بورين جنوبي المحافظة وتم اقتحام بلدة عصيرة القبلية المجاورة.
واعتقلت قوات العدو أسيرا محررا وابنه بعد مداهمة
منزلهم والعبث بمحتوياته ببلدة بيتا جنوب مدينة نابلس.
كما اعتقلت قوات العدو شابا بعد مداهمة منزله قرب
دوار البيضاوي في مدينة جنين.
كما
اعتقلت قوات الاحتلال عدداً من الطلبة الجامعيين بينهم الطالبتان براءة جمال كرامة
ومريم محمود سلهب، إضافة إلى الطالب طارق عمرو، والشاب مجد أبو شمسية، كذلك اعتُقل
الأستاذ مصطفى أبو شامية في مخيم الفوار، وعبادة عادي من بيت أمر، وشاب من وادي
أبو كتيلا بالخليل.
وفي
جنين، داهمت قوات الاحتلال محيط مستشفى ابن سينا، وبلدات كفر راعي وطمون، إضافة
إلى منطقة واد برقين حيث أصيب شاب (24 عاماً) جراء اعتداء الجنود عليه بالضرب،
وسلمته طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني للعلاج، كما اعتُقل شابا بعد مداهمة منزله
قرب دوار البيضاوي.
وفي قلقيلية، اقتحمت قوات العدو المدينة من الحاجز الجنوبي ووصلت إلى منطقة الطبال، إضافة إلى بلدة عزون شرق المحافظة.
كما
شملت الاقتحامات طولكرم (ضاحية ذنابة)، وبيت لحم (بلدة زعترة شرق المدينة)، وطوباس
(بلدة طمون).
واستشهد الشاب محمد عيسى علوي (21 عاما) مساء السبت،
بعد إصابته برصاص قوات العدو عند مدخل قرية دير جرير شمال شرق رام الله بالضفة
الغربية المحتلة.
وفي سياق إرهاب المستوطنين المتواصل بالضفة، أصيب عدد من الفلسطينيين بينهم امرأة واعتقل آخران مساء السبت، في هجوم للمستوطنين بحماية قوات العدو على قريتي الركيز والتوانة بمسافر يطا جنوب الخليل.
وأفاد
الهلال الأحمر الفلسطيني، بأن طواقمه تعاملت مع إصابة 3 فلسطينيين باعتداء
مستوطنين عليهم بالضرب في مسافر يطا.
وقال
رئيس مجلس قروي التوانة، محمد ربعي، إن مستوطنين اقتحموا منطقة شِعب التوانة
واعتدوا على المواطنين بالضرب ورشقوهم بالحجارة، ما تسبب بإصابة عدد منهم برضوض
وجروح، من بينهم سيدة من عائلة العدرة جرى نقلها إلى مستشفى يطا الحكومي، بواسطة
طواقم إسعاف الهلال الأحمر.
وذكر
الناشط ضد الاستيطان أسامة مخامرة، أن مستوطنين اقتحموا قرية الركيز واعتدوا على
الأهالي بالضرب، ما أدى لإصابة عدد منهم بجروح وكدمات عرف منهم المسن سعيد العمور
(60 عاما) الذي بترت ساقه سابقا جراء إطلاق مستوطن الرصاص الحي صوبه بشكل مباشر.
وأضاف
مخامرة، أن قوات العدو أعلنت القريتين منطقة عسكرية مغلقة، ومنعت طواقم الهلال
الأحمر من نقل المسن العمور إلى المستشفى، كما اعتقلت الشاب أشرف العمور والمسن
نعيم العدرة (60 عاما) من قرية التوانة.
إلى
ذلك، اقتحم مستوطنون مساء السبت أطراف بلدة سنجل شمال شرق رام الله، وقرية أم صفا
شمال غرب المحافظة.
وقالت
مصادر فلسطينية، إن مجموعة من المستوطنين اقتحمت منطقة الباطن جنوب بلدة سنجل،
وتجمهرت في المنطقة، فيما تجمهرت مجموعة أخرى من المستوطنين قرب منازل المواطنين
على أطراف قرية أم صفا.
وتتعرض
قرى وبلدات محافظة رام الله والبيرة لاعتداءات متكررة ويومية من قبل المستوطنين
وقوات العدو، تتمثل بالاعتداء على الفلسطينيين وممتلكاتهم، وإحراق المحاصيل
الزراعية، وإغلاق مداخل تلك القرى والبلدات.
تقرير أوروبي: عمليات اليمن البحرية تعيد رسم ميزان القوة وتكشف هشاشة الردع الغربي
متابعات | المسيرة نت: كشف تقرير أوروبي حديث أن العمليات التي نفّذتها القوات المسلحة اليمنية على السفن المرتبطة بكيان الاحتلال في البحر الأحمر وبحر العرب، تحوّلت إلى نقطة تحول كبرى في شكل الصراعات الحديثة، بعدما أثبتت أن الأساليب العسكرية منخفضة التكلفة قادرة على قلب موازين القوة البحرية التقليدية، رغم الفوارق الشاسعة في الإمكانيات مع الأساطيل الغربية.
المجرم نتنياهو يوسّع الأطماع في سوريا بفضل التواطؤ "الجولاني".. دمشق ضمن الـ"منطقة العازلة" ولا سلاح لـ"الجماعات المسلحة"
خاص | نوح جلّاس | المسيرة نت: في تصعيد هو الأخطر منذ بدء التوغلات الصهيونية داخل سوريا، كشف مجرم الحرب بنيامين نتنياهو عن أطماع جديدة تتجاوز القنيطرة ودرعا، لتضع دمشق نفسها ضمن نطاق "منطقة منزوعة السلاح"، في مؤشر واضح على أن الكيان "الإسرائيلي" بات يتعامل مع سوريا كمنطقة مفتوحة أمام مشروعه التوسعي، مستفيداً من صمت سلطات الجولاني التي تنزلق إلى التواطؤ المعلن مع المشاريع الصهيونية التوسعية.
تقرير أوروبي: عمليات اليمن البحرية تعيد رسم ميزان القوة وتكشف هشاشة الردع الغربي
متابعات | المسيرة نت: كشف تقرير أوروبي حديث أن العمليات التي نفّذتها القوات المسلحة اليمنية على السفن المرتبطة بكيان الاحتلال في البحر الأحمر وبحر العرب، تحوّلت إلى نقطة تحول كبرى في شكل الصراعات الحديثة، بعدما أثبتت أن الأساليب العسكرية منخفضة التكلفة قادرة على قلب موازين القوة البحرية التقليدية، رغم الفوارق الشاسعة في الإمكانيات مع الأساطيل الغربية.-
00:12مصادر فلسطينية: إصابتان برصاص العدو عند جدار الفصل العنصري بين بلدتي الرام وبيت حنينا شمال القدس المحتلة
-
00:06مصادر فلسطينية: إصابتان برصاص العدو عند جدار الفصل العنصري بين بلدتي الرام وبيت حنينا شمال القدس المحتلة
-
23:27مصادر فلسطينية: قوات العدو تقتحم مخيم الأمعري في مدينة البيرة
-
23:22مصادر فلسطينية: قوات العدو تُداهم منزلًا في بلدة الزاوية غرب سلفيت
-
23:22مصادر لبنانية: مدفعية العدو الإسرائيلي تستهدف المنطقة الواقعة بين بلدتي بيت ليف ورامية جنوب لبنان
-
22:48مصادر فلسطينية: إصابة مواطن برصاص العدو بمحيط الجدار الفاصل في بلدة الرام شمال القدس المحتلة