قنديل: حل الدولتين ونزع سلاح المقاومة غطاء لمشروع "إسرائيل الكبرى"
خاص| المسيرة نت: أكد رئيس تحرير صحيفة "البناء" ناصر قنديل، أن إعلان حل الدولتين، ومحاولة نزع سلاح المقاومة، بمثابة "رصاصة الرحمة" على كل السراب العربي المسمى بحل الدولتين، معتبرًا أن الجمع بين الدعوة لنزع سلاح المقاومة وبين الحديث عن دولة فلسطينية يكشف أن العدو الإسرائيلي يسعى فقط لتجريد الفلسطينيين من السلاح دون تقديم أي تنازل حقيقي.
وأشار قنديل إلى أن زمن "الأرض مقابل السلام" الذي كان مطروحاً أمريكياً على العرب منذ كامب ديفيد قد ولى، وأن "إسرائيل" اكتشفت أنها لا تستطيع البقاء آمنة ومستقرة في بيئة لا تقبل التطبيع معها، وأنها لا تستطيع إلا أن تفرض حضورها بالقوة والقتل والتدمير والمجازر والحروب، وأن تقول لكل من يحيط بها: الخيار أمامكم إما القتل أو الخضوع.
ولفت إلى أن العدو الإسرائيلي وضع خلفه الحديث عن التنازل عن أي أرض، ليس فقط الضفة الغربية، بل لبنان وسوريا وفلسطين، وكذلك الأردن ومصر، والتطلع نحو العراق والسعودية كجزء من المفهوم.
وفي تصريحات صحفية تناول فيها إعلان المجرم نتنياهو الأخير، أكد قنديل أن العدو الإسرائيلي لم يعد معني حتى بالتظاهر بقبول حل سياسي، بل بات يتبنى خطابًا توسعيًا قائمًا على فكرة "إسرائيل الكبرى"، مستشهدًا بخريطة عرضها المجرم نتنياهو في الأمم المتحدة تضم الضفة وغزة وأجزاء من دول عربية.
وأشار قنديل إلى أن إعلان ما تُعرف بـ "إسرائيل الكبرى" يحمل رسالة لجميع العرب، بدءاً من السلطة الفلسطينية وصولاً إلى القمم العربية والجامعة العربية والدول الخليجية التي تقود مسار التطبيع، بأن الرهان على مجاملة العدو الإسرائيلي ومد اليد إليه، يمكن أن يقيم معه علاقة متوازنة، هو رهان تافه وسخيف.
وأكد، أن السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، ما زالت مستعدة لضمان أمن العدو الإسرائيلي وملاحقة المقاومين واعتقالهم، مبيناً أن السلطة العميلة زجت بالمقاومين في السجون وقتلت الكثير منهم، وتتصرف كحزام أمامي للدفاع عن أمن جيش العدو ومخابراته. ورغم ذلك، فإن العدو، يعتبر الضفة الغربية، التي كانت تحتفل فيها السلطة بناءً على وعود أوسلو، جزء من الأمن الإسرائيلي وجغرافية الاستيطان.
العدو يصعّد في غزة تحت غطاء "الاتفاق" وصمت الوسطاء.. 7 شهداء وعدد من الجرحى بقصف جوي ومدفعي صهيوني
خاص | المسيرة نت: في ظل هدنة يفترض أن تُجمّد آلة القتل، يجد الفلسطينيون في غزة أنفسهم أمام مشهد ميداني يقول العكس، فالانتهاكات الصهيونية متواصلة، والتصعيد ممنهج جواً وبراً، والحصار القاتل في ظل موجات الشتاء يزيد معاناة أهالي القطاع، وسط صمت دولي مطبق يُشبه التواطؤ أكثر مما يشبه العجز.
المجرم نتنياهو يوسّع الأطماع في سوريا بفضل التواطؤ "الجولاني".. دمشق ضمن الـ"منطقة العازلة" ولا سلاح لـ"الجماعات المسلحة"
خاص | نوح جلّاس | المسيرة نت: في تصعيد هو الأخطر منذ بدء التوغلات الصهيونية داخل سوريا، كشف مجرم الحرب بنيامين نتنياهو عن أطماع جديدة تتجاوز القنيطرة ودرعا، لتضع دمشق نفسها ضمن نطاق "منطقة منزوعة السلاح"، في مؤشر واضح على أن الكيان "الإسرائيلي" بات يتعامل مع سوريا كمنطقة مفتوحة أمام مشروعه التوسعي، مستفيداً من صمت سلطات الجولاني التي تنزلق إلى التواطؤ المعلن مع المشاريع الصهيونية التوسعية.
صحيفة عبرية: حكومة المجرم نتنياهو أهملت مطار رامون من حيث الأمن والدعم الصحي
المسيرة نت| متابعات: نقلت صحيفة جيروزاليم بوست العبرية عما يسمى المراقب العام للدولة في تقرير له الثلاثاء أن مطار رامون الواقع بالقرب من مدينة أم الرشراش [ايلات] قد تم نسيانه من قبل الهيئات التابعة لحكومة المجرم نتنياهو سواء من حيث الأمن أو من حيث توفير الدعم الصحي المناسب في الموقع.-
21:03مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل الشاب أحمد أبو خضر من منزله في مدينة طوباس شمال الضفة الغربية
-
21:02مصادر فلسطينية: قوات العدو تقتحم قرية سالم شرقي مدينة نابلس
-
20:32المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين الذين قتلهم العدو الإسرائيلي إلى 257 صحفياً بعد الإعلان عن استشهاد الصحفي محمود وادي
-
20:32مصادر فلسطينية: إصابة بنيران العدو بمنطقة المقابر غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة
-
20:31مصادر فلسطينية: شهيدان وجرحى بنيران جيش العدو في حي التفاح شمال شرقي مدينة غزة
-
19:05مصادر فلسطينية: 5 شهداء بنيران جيش العدو في مناطق عدة بالقطاع منذ صباح اليوم