ناشط فلسطيني: الرد الإيراني سيكون خارج حسابات المعتدين
أدان الناشط الفلسطيني الأستاذ حربي خليل، الهجوم الأمريكي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، واصفاً إياه بالانتهاك الصارخ لميثاق الأمم المتحدة والقوانين الدولية، وعلى رأسها اتفاقية منع انتشار الأسلحة النووية.
وفي حديثه على قناة "المسيرة" اليوم الأحد، أوضح خليل أن الاعتداء يمثل خرقًا للمبادئ الأساسية التي تضمن احترام سيادة الدول وسلامة أراضيها، مؤكداً أن إيران تمتلك من الإمكانات ما يمكنها من الرد بطريقة غير تقليدية، "تتجاوز توقعات المعتدين".
وأضاف أن الولايات المتحدة تصدرت
الهجوم على منشآت إيرانية ذات طابع مدني وسلمي، في خطوة وصفها بـ "الاستفزازية"
التي من شأنها تأجيج التوترات في المنطقة.
ولفت إلى تضارب الروايات بين واشنطن و"تل
أبيب" حول نتائج العدوان، مشيراً إلى أن هذا التناقض يكشف عن غموض متعمد يحيط
بطبيعة وأهداف العملية العسكرية.
وفي سياق متصل، شدّد خليل على ضرورة
تحرك المجتمع الدولي، خصوصاً الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية، لاتخاذ إجراءات
رادعة توقف هذا التصعيد وتعيد الاعتبار للشرعية الدولية.
وأكّد أن طهران أثبتت قدرتها على
حماية برنامجها النووي السلمي، محذراً من أن استمرار التدخل الأمريكي لصالح
"العدو الصهيوني" لن يهدد إيران فحسب، بل سيعرض المنطقة بأكملها لخطر
الانفجار الشامل.
كما دعا الدول العربية والإسلامية
إلى تبني موقف موحد في مواجهة هذه السياسات، معتبراً أن "العدوّ
الصهيوني" يستغل الثروات والتقنيات في المنطقة لخدمة مصالحه وتوسيع نفوذه.
وأثنى في ختام حديثه على ما تمخض عنه المؤتمر الإسلامي في مكة، مطالباً باتخاذ
قرارات أكثر صرامة ووضوحاً لردع العدوان المستمر.
وختم بالقول: "إن العالم يمر
بمرحلة حساسة قد تشهد تصعيدًا سريعًا في أكثر من ساحة، ما يتطلب يقظة شاملة
وتنسيقاً استراتيجياً لتفادي الانزلاق نحو مواجهة شاملة".
تقرير أوروبي: عمليات اليمن البحرية تعيد رسم ميزان القوة وتكشف هشاشة الردع الغربي
متابعات | المسيرة نت: كشف تقرير أوروبي حديث أن العمليات التي نفّذتها القوات المسلحة اليمنية على السفن المرتبطة بكيان الاحتلال في البحر الأحمر وبحر العرب، تحوّلت إلى نقطة تحول كبرى في شكل الصراعات الحديثة، بعدما أثبتت أن الأساليب العسكرية منخفضة التكلفة قادرة على قلب موازين القوة البحرية التقليدية، رغم الفوارق الشاسعة في الإمكانيات مع الأساطيل الغربية.
المجرم نتنياهو يوسّع الأطماع في سوريا بفضل التواطؤ "الجولاني".. دمشق ضمن الـ"منطقة العازلة" ولا سلاح لـ"الجماعات المسلحة"
خاص | نوح جلّاس | المسيرة نت: في تصعيد هو الأخطر منذ بدء التوغلات الصهيونية داخل سوريا، كشف مجرم الحرب بنيامين نتنياهو عن أطماع جديدة تتجاوز القنيطرة ودرعا، لتضع دمشق نفسها ضمن نطاق "منطقة منزوعة السلاح"، في مؤشر واضح على أن الكيان "الإسرائيلي" بات يتعامل مع سوريا كمنطقة مفتوحة أمام مشروعه التوسعي، مستفيداً من صمت سلطات الجولاني التي تنزلق إلى التواطؤ المعلن مع المشاريع الصهيونية التوسعية.
تقرير أوروبي: عمليات اليمن البحرية تعيد رسم ميزان القوة وتكشف هشاشة الردع الغربي
متابعات | المسيرة نت: كشف تقرير أوروبي حديث أن العمليات التي نفّذتها القوات المسلحة اليمنية على السفن المرتبطة بكيان الاحتلال في البحر الأحمر وبحر العرب، تحوّلت إلى نقطة تحول كبرى في شكل الصراعات الحديثة، بعدما أثبتت أن الأساليب العسكرية منخفضة التكلفة قادرة على قلب موازين القوة البحرية التقليدية، رغم الفوارق الشاسعة في الإمكانيات مع الأساطيل الغربية.-
00:12مصادر فلسطينية: إصابتان برصاص العدو عند جدار الفصل العنصري بين بلدتي الرام وبيت حنينا شمال القدس المحتلة
-
00:06مصادر فلسطينية: إصابتان برصاص العدو عند جدار الفصل العنصري بين بلدتي الرام وبيت حنينا شمال القدس المحتلة
-
23:27مصادر فلسطينية: قوات العدو تقتحم مخيم الأمعري في مدينة البيرة
-
23:22مصادر فلسطينية: قوات العدو تُداهم منزلًا في بلدة الزاوية غرب سلفيت
-
23:22مصادر لبنانية: مدفعية العدو الإسرائيلي تستهدف المنطقة الواقعة بين بلدتي بيت ليف ورامية جنوب لبنان
-
22:48مصادر فلسطينية: إصابة مواطن برصاص العدو بمحيط الجدار الفاصل في بلدة الرام شمال القدس المحتلة