أدى لمقتل 364 مستوطنا.. تحقيقات صهيونية تكشف قيام طائرة عسكرية بقصف محتفلين في غلاف غزة
متابعات | 19 نوفمبر | المسيرة نت: كشف تحقيق لشرطة كيان العدو الصهيوني أن طائرة حربية صهيونية قصفت في 7 أكتوبر الماضي محتفلين صهاينة قرب "ريعيم" بغلاف غزة ما تسبب بمقتل 364 شخصا.
وقالت صحيفة هآرتس العبرية التي نشرت جزءًا من التحقيق أن حركة حماس يوم 7 أكتوبر لم تعرف مسبقا بوجود الحفلة التي قتل فيها 364 شخصا.
وفي السياق، أقر مارك ريجيف، كبير مستشاري رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو، في مقابلة تلفزيونية، بأن "إسرائيل" أعلنت في البداية عن 1400 قتيل ثم تبين أن 200 منهم جثث محترقة للمقاتلين من غزة.
ووفق تقارير إخبارية؛ فإن هذا الاعتراف الصهيوني المتأخر هذا، يفضح حقيقة أخرى تحدث عنها صهاينة في شهادات على حساباتهم الشخصية أو في مقابلات صحفية عما حدث في يوم 7 أكتوبر، إذ أكدوا أن الجيش الإسرائيلي هو الذي قتل وأحرق أعداد كبيرة من الإسرائيليين بقصفه المباشر لمنع أسرهم.
ورأى محللون أن مشاهد عمليات الحرق للمركبات والمستوطنين أثارت الكثير من التساؤلات في ذلك اليوم، لأن مقاتلي القسام لا يملكون أسلحة تسبب الحرق بهذا الشكل.
يذكر أن قوات العدو عملت منذ بداية معركة طوفان الأقصى على نشر مجموعة أكاذيب وألصقتها بالمقاومة منها قتل الأطفال وإحراق المستوطنين وسرعان ما تبين كذب كل هذه الادعاءات.
ومع التحقيق الصهيوني الجديد الذي يحمل جيش العدو المسؤولية عن عمليات القتل الجماعي ضد المستوطنين وحرقهم في غلاف غزة، يقول الكثير من الفلسطينيين: إن الأساس الذي بنى عليه الكيان المؤقت عدوانه الدموي المستمر منذ 44 يومًا في غزة بني على كذبة كبيرة.
وأضاف هؤلاء: ذلك يعني أن إسرائيل تعاقب شعبنا بقصفها الدموي على أمر لم تفعله المقاومة، بل اقترفه جيش العدو الفاشل، الذي صبّ حمم صواريخه ليحرق المستوطنين ويغتال المقاومين.
وتداول نشطاء على مواقع التواصل مقطع فيديو يظهر قيام مروحية عسكرية بإطلاق النار على المستوطنين المشاركين في مهرجان "نوفا" في 7 أكتوبر الفائت.
ويستمر كيان العدو الصهيوني بدعم أمريكي وأوروبي في حرب الإبادة الجماعية وارتكاب المجازر بحق الشعب الفلسطيني في غزة منذ 44 يوما والتي راح ضحيتها قرابة 12500 شهيد بينهم أكثر من 5000 طفل.
المصدر: المركز الفلسطيني للإعلام + المسيرة نت
تقرير أوروبي: عمليات اليمن البحرية تعيد رسم ميزان القوة وتكشف هشاشة الردع الغربي
متابعات | المسيرة نت: كشف تقرير أوروبي حديث أن العمليات التي نفّذتها القوات المسلحة اليمنية على السفن المرتبطة بكيان الاحتلال في البحر الأحمر وبحر العرب، تحوّلت إلى نقطة تحول كبرى في شكل الصراعات الحديثة، بعدما أثبتت أن الأساليب العسكرية منخفضة التكلفة قادرة على قلب موازين القوة البحرية التقليدية، رغم الفوارق الشاسعة في الإمكانيات مع الأساطيل الغربية.
المجرم نتنياهو يوسّع الأطماع في سوريا بفضل التواطؤ "الجولاني".. دمشق ضمن الـ"منطقة العازلة" ولا سلاح لـ"الجماعات المسلحة"
خاص | نوح جلّاس | المسيرة نت: في تصعيد هو الأخطر منذ بدء التوغلات الصهيونية داخل سوريا، كشف مجرم الحرب بنيامين نتنياهو عن أطماع جديدة تتجاوز القنيطرة ودرعا، لتضع دمشق نفسها ضمن نطاق "منطقة منزوعة السلاح"، في مؤشر واضح على أن الكيان "الإسرائيلي" بات يتعامل مع سوريا كمنطقة مفتوحة أمام مشروعه التوسعي، مستفيداً من صمت سلطات الجولاني التي تنزلق إلى التواطؤ المعلن مع المشاريع الصهيونية التوسعية.
تقرير أوروبي: عمليات اليمن البحرية تعيد رسم ميزان القوة وتكشف هشاشة الردع الغربي
متابعات | المسيرة نت: كشف تقرير أوروبي حديث أن العمليات التي نفّذتها القوات المسلحة اليمنية على السفن المرتبطة بكيان الاحتلال في البحر الأحمر وبحر العرب، تحوّلت إلى نقطة تحول كبرى في شكل الصراعات الحديثة، بعدما أثبتت أن الأساليب العسكرية منخفضة التكلفة قادرة على قلب موازين القوة البحرية التقليدية، رغم الفوارق الشاسعة في الإمكانيات مع الأساطيل الغربية.-
04:31الخارجية الكولومبية: ندعو إلى تعزيز روح الأخوّة وتماسك دول أمريكا اللاتينية والكاريبي وإلى وحدة الشعوب الشقيقة في مواجهة أي عدوان خارجي يستهدف زعزعة السيادة أو استقرار المنطقة
-
04:31الخارجية الكولومبية: نرفض تمامًا أي تهديد خارجي يمس كرامة الشعب الكولومبي أو ينال من سيادة الدولة وسلامة أراضيها
-
04:31وزارة الخارجية الكولومبية: نعرب عن قلقنا البالغ إزاء تصريحات ترامب حول إمكانية تنفيذ عمليات عسكرية ضد كولومبيا بذريعة "مكافحة المخدرات"
-
03:43مصادر فلسطينية: قوات العدو تشن حملة مداهمات واعتقالات خلال اقتحامها بلدة صوريف، شمال الخليل
-
03:43مصادر سورية: 7 انتهاكات على الأقل للعدو الإسرائيلي في الجنوب السوري خلال الـ24 ساعة الماضية
-
03:43المركز الفلسطيني للدفاع عن الأسرى: قوات العدو تشن حملة اعتقالات واسعة خلال عدوانها المستمر على بلدة قباطية جنوب جنين