أكثر من ٦٠٠ صهيوني يدنسون الأقصى وجماعات يهودية تدعو لاقتحامات واسعة
متابعات | المسيرة نت: اقتحم مئات المغتصبين الصهاينة، صباح اليوم الأحد، المسجد الأقصى، فيما تستعد جماعات "الهيكل" اليهودية، لتنفيذ سلسلة اقتحامات واسعة للمسجد الأقصى، بينما انطلقت حافلات تحمل مئات الفلسطينيين من قرى ومدن الداخل المحتل إلى الأقصى للرباط فيه.
واقتحم عشرات المغتصبين على شكل مجموعات ساحات المسجد الأقصى، وأدوا طقوسا تلمودية بحماية قوات العدو، التي أغلقت باب المغاربة في وجه الفلسطينيين، لحظة الاقتحام.
وبينت دائرة الأوقاف الإسلامية في
القدس، أن قوات العدو أغلقت باب المغاربة بعد اقتحام 153 مستوطنا المسجد الأقصى،
إضافة لـ 450 تحت مسمى السياحة.
ودعت جماعات استيطانية إلى اقتحامات
واسعة للأقصى، بالتزامن مع ما يُعرف بعيد "العُرش" اليهودي، وسط انتشار
مكثف لقوات العدو.
وبحسب دعوات منشورة على منصات تلك
الجماعات، فقد تم تنظيم حملات تعبئة تهدف إلى رفع أعداد المقتحمين، تشمل توفير
مواصلات مجانية للأطفال والعائلات، وتكثيف الحضور من مختلف الأعمار، في محاولة
لحشد أكبر عدد ممكن من المستوطنين داخل المسجد.
وتسعى هذه الجماعات إلى فرض وقائع
تهويدية جديدة في المسجد الأقصى، من خلال أداء طقوس تلمودية علنية في باحاته،
وإدخال ما يسمى بـ"قرابين العيد"، ورفع الأعلام الصهيونية، في خطوات
تُوصف بأنها محاولة لترسيخ الوجود اليهودي داخل المسجد، وفرض التقسيم الزماني
والمكاني.
في هذا الوقت، شد أهالي الداخل المحتل،
اليوم الأحد، الرحال إلى المسجد الأقصى المبارك، لإعماره والرباط وأداء الصلاة
فيه.
وانطلقت حافلات للأهالي من مدينة
الناصرة بالداخل المحتل إلى المسجد الأقصى، لأداء الصلاة فيه.
وتتواصل الدعوات المقدسية للحشد
والنفير والتوجه إلى الأقصى، والمشاركة في الرباط في باحاته، إفشالًا لمخططات
الاحتلال ومستوطنيه.
ويمتد موسم الأعياد اليهودية هذا العام
حتى 14 أكتوبر الجاري.
وتستعد شرطة العدو عبر حملات اعتقال
وإبعاد تستهدف المرجعيات الدينية والمرابطين والمرابطات في رحاب المسجد الأقصى،
إضافة إلى فرض أطواق أمنية مشددة حول القدس والبلدة القديمة.
العدو يصعّد في غزة تحت غطاء "الاتفاق" وصمت الوسطاء.. 7 شهداء وعدد من الجرحى بقصف جوي ومدفعي صهيوني
خاص | المسيرة نت: في ظل هدنة يفترض أن تُجمّد آلة القتل، يجد الفلسطينيون في غزة أنفسهم أمام مشهد ميداني يقول العكس، فالانتهاكات الصهيونية متواصلة، والتصعيد ممنهج جواً وبراً، والحصار القاتل في ظل موجات الشتاء يزيد معاناة أهالي القطاع، وسط صمت دولي مطبق يُشبه التواطؤ أكثر مما يشبه العجز.
المجرم نتنياهو يوسّع الأطماع في سوريا بفضل التواطؤ "الجولاني".. دمشق ضمن الـ"منطقة العازلة" ولا سلاح لـ"الجماعات المسلحة"
خاص | نوح جلّاس | المسيرة نت: في تصعيد هو الأخطر منذ بدء التوغلات الصهيونية داخل سوريا، كشف مجرم الحرب بنيامين نتنياهو عن أطماع جديدة تتجاوز القنيطرة ودرعا، لتضع دمشق نفسها ضمن نطاق "منطقة منزوعة السلاح"، في مؤشر واضح على أن الكيان "الإسرائيلي" بات يتعامل مع سوريا كمنطقة مفتوحة أمام مشروعه التوسعي، مستفيداً من صمت سلطات الجولاني التي تنزلق إلى التواطؤ المعلن مع المشاريع الصهيونية التوسعية.
صحيفة عبرية: حكومة المجرم نتنياهو أهملت مطار رامون من حيث الأمن والدعم الصحي
المسيرة نت| متابعات: نقلت صحيفة جيروزاليم بوست العبرية عما يسمى المراقب العام للدولة في تقرير له الثلاثاء أن مطار رامون الواقع بالقرب من مدينة أم الرشراش [ايلات] قد تم نسيانه من قبل الهيئات التابعة لحكومة المجرم نتنياهو سواء من حيث الأمن أو من حيث توفير الدعم الصحي المناسب في الموقع.-
21:39مصادر فلسطينية: طيران العدو الإسرائيلي يشن سلسلة غارات شرق خان يونس جنوب قطاع غزة
-
21:38مصادر فلسطينية: مروحية للعدو الإسرائيلي تطلق نيرانها باتجاه أحد جبال بلدة قباطية قرب جنين شمالي الضفة الغربية
-
21:37مصادر فلسطينية: العدو الإسرائيلي يواصل تنفيذ عمليات نسف لمنازل المواطنين شرقي مدينة غزة
-
21:03مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل الشاب أحمد أبو خضر من منزله في مدينة طوباس شمال الضفة الغربية
-
21:02مصادر فلسطينية: قوات العدو تقتحم قرية سالم شرقي مدينة نابلس
-
20:32المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين الذين قتلهم العدو الإسرائيلي إلى 257 صحفياً بعد الإعلان عن استشهاد الصحفي محمود وادي