استهداف العدو الصهيوني لإصلاحيات الأجهزة الأمنية بصنعاء.. الخبايا تتكشف
في تصعيد خطير ومحاولة مكشوفة لزعزعة الاستقرار الداخلي، شهدت العاصمة صنعاء مؤخراً استهدافاً من قبل العدو الصهيوني لمقار تابعة لإصلاحيات الأجهزة الأمنية والمخابرات، حيث أثار هذا الاستهداف، الذي يضم معتقلين، ردود فعل واسعة وكشف عن أبعاد خفية لمخطط أوسع تديره قوى معادية.
وأكد تقرير متلفز بثته قناة المسيرة، أن الغارة الأخيرة أتت في إطار "مخطط إجرامي للعدو لإحداث الفوضى"، مستفيداً من وجود خلايا موالية له داخل الإصلاحيات وسجن الأمن والمخابرات، حيث يُتهم هؤلاء المعتقلون بإدارة أجندة العدو في الميدان، شملت الاغتيالات والتفجيرات وتحديد إحداثيات لاستهداف البلاد.
وبحسب التقرير، فقد كان الهدف من
استهداف الإصلاحيات ومحيطها هو تمكين السجناء من الفرار، وهو ما فشل، مشددة على أن
الرجال على الأرض أفشلوا أهدافه في توظيف ورقة الخونة.
وجاء إعلان العدو الصهيوني عن استهدافه
لمؤسسات أمنية في هذا التوقيت، تحت ذريعة قمع المعارضين، ليدعم الرواية المحلية
التي تؤكد وقوفه وراء مخطط إثارة الفوضى.
وقد أشار التقرير إلى أن متحدث جيش
العدو الصهيوني، يبرز عمالة الخونة والعملاء في الخطاب الإعلامي، وأن التوجه
والهدف مرسوم من قبل الصهاينة، حيث تجسد ذلك في الغارات الجوية، لكنه قوبل بفشل في
تحقيق أهدافه على الأرض.
وأفاد التقرير أن أحد الأهداف الرئيسية
وراء هذا التصعيد والتحالف بين "الخونة والكيان الصهيوني" هو
"إثناء اليمن عن إسناد غزة".
وسلط الضوء على تخادم المرتزقة مع الصهيوني"
الذي لم يعد سراً، والغاية منه محاولة تغيير موقف اليمن الداعم للقضية الفلسطينية
في ظل الإبادة الجماعية.
وقد استُخدمت مواقف لشخصيات عميلة
كأمثلة على هذا "التخادم"، حيث دعا الخائن رشاد العليمي إلى تشكيل تحالف
دولي لاحتلال اليمن، في خطوة وُصفت بأنها تقديم أوراق الخدمة للصهاينة.
وأصبح الموقف أكثر وضوحاً مع تصريحات
منسوبة للطرف الآخر، كـالخائن عيدروس الزبيدي، الذي قال إن إعلان "دولة جنوب
اليمن المستقلة" من شأنه أن "يمهد الطريق لإقامة علاقات مع كيان العدو.
السحابة الذكية.. ثورة تقنية تمنح الطلاب والشركات الناشئة قوة المعالجة بأسعار زهيدة
المسيرة نت | متابعات: أكد الخبير في الذكاء الاصطناعي، المهندس عمير عبد الجبار، أن السحابة الذكية تمثل نقلة نوعية في عالم الحوسبة، حيث انتقلت من مجرد منصة لتخزين البيانات إلى قوة معالجة قادرة على تحليل المعلومات واتخاذ القرارات بشكل فوري.
قاليباف: مناورة "سهند 2025" رسالة واضحة لكل من يفكر بالعبث بأمن المنطقة
أكد رئيس مجلس الشورى الإسلامي محمد باقر قاليباف، اليوم الثلاثاء، أن المناورة العسكرية المشتركة "سهند 2025" تمثّل رسالة مباشرة وحاسمة لكل الأطراف التي تحاول زعزعة أمن المنطقة أو التدخل في شؤون دولها، مشيراً إلى أن التعاون الدفاعي بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية وحلفائها يشهد تطوراً متسارعاً يعزز قدرات محور مكافحة الإرهاب.-
13:30مصادر فلسطينية: قوات العدو تهدم منزلا لعائلة معالي في بلدة الولجة غرب بيت لحم بالضفة المحتلة
-
12:40مصادر فلسطينية: قصف مدفعي صهيوني يستهدف المناطق الشرقية من خان يونس جنوب قطاع غزة
-
12:39مصادر فلسطينية: استشهاد مصور صحفي في قصف مسيّرة للعدو الإسرائيلي وسط مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة
-
12:38حماس: تتابع عمليات المقاومة خلال أقل من 12 ساعة بين الخليل ورام الله يؤكد فشل الاحتلال في فرض معادلات الأمن والردع التي يدعيها
-
12:38حماس: ننعى الشهيد البطل منفذ العملية محمد رسلان أسمر من بلدة بيت ريما ونؤكد أن دماءه الطاهرة ومن سبقه من الشهداء ستبقى وقودا لاستمرار المقاومة
-
12:38حماس: عملية الطعن رسالة واضحة بأن محاولاته كسر إرادة شعبنا عبر العمليات العسكرية والقتل والاعتقالات اليومية والإعدامات الميدانية لن تجدي نفعا