إسكندر للمسيرة: إيران قاتلت وحيدة كما قاتل الإمام الحسين وحيداً في معركة كربلاء
خاص | 28 يونيو | هاني أحمد علي: أشار الخبير والمحلل اللبناني المتخصص في الشؤون الإيرانية، الدكتور رضا إسكندر، إلى أن مظلومية الإمام الحسين عليه السلام، وكربلاء، تتجسد في إيران بالوقت المعاصر.
وأوضح إسكندر في تصريح خاص لقناة "المسيرة" اليوم السبت، ضمن تغطية التاسعة صباحاً، أن الحرس الثوري الإيراني وجه الدعوة للشعب الإيراني للمشاركة في مراسم التشييع، وهو ما جعل من محرم هذا العام موسمًا مميزًا.
وأكّد أن إيران كانت وحيدة في المعركة
مع كيان العدوّ الصهيوني كما كان الإمام الحسين وحيداً في معركة كربلاء، إلا أن
ذلك يؤكد على واحدية العطاء وواحدية الثورة الحسينة، مبيناً أن المختلف اليوم هو
وجود الملايين في إيران مستعدون للتضحية والدفاع عن الإسلام والمقدسات.
وأشاد الخبير والمحلل اللبناني،
بالعقلية الإيرانية التي أدارت المعركة بكل قوة وقدرة واقتدار على مدى 12 يوماً،
لافتاً إلى أن دعوه الحرس الثوري التي وجهها للشعب الإيراني من أجل المشاركة في
التشييع اليوم، يؤكد أن هذا الشعب هو محب للشهادة والتضحية بالنفس، مقارنة بالعدوّ
الصهيوني الذي يودع قتلاه في غزة بمراسم كلها نحيب وعويل وصراخ، وهذا هو الفارق
الجوهري بين الجمهورية الإسلامية والاحتلال الإسرائيلي.
ونوه إلى الطاقة الإيجابية التي يتمتع بها الشعب
الإيراني، وهو ما جعل منهم شهداء يقاتلون في سبيل الله وضربوا أمثالاً رائعة في
الروح المعنوية وهذا يدل على أن الشهيد محب للآخرين، ويمثل حالة ارتباط عاطفي،
وبالتالي إذا أراد الغرب أن يهاجم إيران مرة أخرى فإن الشعب الإيراني هو أقوى من القنبلة
النووية.
الحسني: الانقسام السعودي الإماراتي وانحياز الولايات المتحدة يغذي الصراعات في القرن الإفريقي واليمن
خاص | المسيرة نت: كشف المحلل السياسي طالب الحسني عن أبعاد الخلاف السعودي الإماراتي وتأثيراته على ملفات السودان واليمن، مؤكداً أن التقدير السعودي الخاطئ كان عاملاً أساسياً في غض الطرف عن تحرك الإمارات ومجموعات أداوتها المرتزقة.
الحسني: الانقسام السعودي الإماراتي وانحياز الولايات المتحدة يغذي الصراعات في القرن الإفريقي واليمن
خاص | المسيرة نت: كشف المحلل السياسي طالب الحسني عن أبعاد الخلاف السعودي الإماراتي وتأثيراته على ملفات السودان واليمن، مؤكداً أن التقدير السعودي الخاطئ كان عاملاً أساسياً في غض الطرف عن تحرك الإمارات ومجموعات أداوتها المرتزقة.
الخارجية الكولومبية تحذر من التهديدات الأمريكية: التصعيد على فنزويلا وكولومبيا يهدد استقرار أمريكا اللاتينية
متابعات | المسيرة نت: أعربت وزارة الخارجية الكولومبية عن قلقها البالغ إزاء التصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي ألمح فيها إلى إمكانية تنفيذ عمليات عسكرية ضد كولومبيا بذريعة "مكافحة المخدرات"، معتبرةً أن هذه التصريحات تمثل تصعيدًا خطيرًا من جانب واشنطن تجاه دولة سيادية في أمريكا اللاتينية.-
06:14أ ف ب: يوتيوب تعلن التزامها بقرار الحكومة الاسترالية بدءا من 10 ديسمبر رغم وصفها للقرار بالمتسرع
-
06:14أ ف ب: أستراليا تحظر استخدام فيسبوك وانستغرام وتيك توك ويوتيوب على من هم دون 16 عاما ضمن أول قانون من نوعه عالميًا
-
06:14مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تقتحم قرية عنزا جنوب جنين وتختطف مواطنا بعد مداهمة منزله
-
04:31الخارجية الكولومبية: ندعو إلى تعزيز روح الأخوّة وتماسك دول أمريكا اللاتينية والكاريبي وإلى وحدة الشعوب الشقيقة في مواجهة أي عدوان خارجي يستهدف زعزعة السيادة أو استقرار المنطقة
-
04:31الخارجية الكولومبية: نرفض تمامًا أي تهديد خارجي يمس كرامة الشعب الكولومبي أو ينال من سيادة الدولة وسلامة أراضيها
-
04:31وزارة الخارجية الكولومبية: نعرب عن قلقنا البالغ إزاء تصريحات ترامب حول إمكانية تنفيذ عمليات عسكرية ضد كولومبيا بذريعة "مكافحة المخدرات"