دائرة العزلة والسخط تتسع ضد الكيان مع اقتراب العدوان على غزة من طي عامه الثاني
مع اقتراب العدوان الصهيوني على قطاع غزة من إتمام عامه الثاني، تتصاعد موجة الغضب الشعبي عالميًا ضد سياسات الاحتلال، خصوصًا بعد الاعتداء الأخير على أسطول الصمود واحتجاز النشطاء على متنه، في خطوة اعتبرها مراقبون "فتيلًا جديدًا لإشعال السخط العالمي".
وشهدت عدة عواصم أوروبية مظاهرات واسعة تندد بالحصار المستمر على غزة وبالأعمال العدوانية الصهيونية.
ففي مدريد، خرج آلاف المتظاهرين في
شوارع المدينة للاحتجاج على قرصنة أسطول الصمود، إلا أن الشرطة استخدمت الغاز
المسيل للدموع لتفريقهم.
وفي برشلونة، تحولت بعض الاحتجاجات إلى
حملات ضد شركات عالمية يُنظر إليها بأنها داعمة للكيان، بما في ذلك ستاربكس، برغر
كينغ، وكارفور، حيث دعا المحتجون إلى مقاطعتها على خلفية دعمها للعدوان على غزة.
أما في أثينا، فاحتشد الآلاف أمام
سفارة إسرائيل مطالبين الحكومة اليونانية بإدانة الأعمال العدوانية وإطلاق سراح
النشطاء المحتجزين، فيما تكررت مشاهد الاحتجاج في مدن إيطالية مثل بولونيا
ونابولي، وسط محاولات الشرطة لتفريق المتظاهرين دون أن تنجح في كبح احتجاجاتهم.
وامتدت الاحتجاجات إلى سويسرا حيث خرج
الآلاف في جنيف رفضًا لما وصفوه بـ "الوحشية الصهيونية"، كما شملت دبلن
وباريس وبرلين، ووصلت الاحتجاجات إلى أمريكا اللاتينية في بوينس آيرس ومكسيكو
سيتي، كما شهدت كراتشي باكستان مظاهرات مماثلة، ما يعكس انتشار السخط الشعبي عبر
القارات.
ويعتقد مراقبون أن هذه الموجة العالمية
من الاحتجاجات تشكل عامل ضغط إضافي على الحكومات لدفعها نحو اتخاذ خطوات ملموسة ضد
الاحتلال، بما في ذلك مطالبة الكيان بوقف العدوان على غزة ورفع الحصار المفروض على
سكان القطاع.
ويتساءل الخبراء عن مدى قدرة هذه
الاحتجاجات الشعبية على إجبار الأنظمة الدولية على اتخاذ إجراءات حقيقية، خاصة مع
استمرار الصمت أو الدعم الغربي للكيان الصهيوني في بعض الأحيان.
وتتسع
دائرة الغضب الشعبي عالميًا، من تونس وتركيا وباكستان إلى أوروبا وأمريكا
اللاتينية، في ظل استمرار العدوان الصهيوني على غزة واعتداءاته على المبادرات
الإنسانية مثل أسطول الصمود، مما يبرز الحاجة إلى تحرك دولي عاجل لوقف الانتهاكات
وحماية المدنيين في القطاع.
مليشيا الانتقالي تدفع بقوات إضافية إلى المحافظة: شركة بترومسيلة تعلن التوقف عن العمل بسبب أحداث حضرموت
المسيرة نت| متابعات: أرسلت مليشيا الانتقالي المدعومة من الاحتلال الإماراتي اليوم تعزيزات عسكرية إضافية إلى خطوط المواجهة مع قبائل ما يسمى "حلف حضرموت" الموالية للاحتلال السعودي في هضبة حضرموت شرقي اليمن، حيث يخوض الطرفان مواجهات منذ أيام للسيطرة على المحافظة الغنية بالنفط.
حركة الجهاد تبارك العمليات البطولية بحق العدو الصهيوني في الضفة المحتلة والقدس
باركت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين العمليات البطولية التي نفذها أبناء شعبنا بحق جنود العدو الصهيوني في الضفة المحتلة والقدس، والتي تصاعدت خلال الساعات الماضية لتشمل عملية دهس بالقرب من الخليل وعملية طعن في مستوطنة عطيرت بالقرب من مدينة رام الله.
قاليباف: مناورة "سهند 2025" رسالة واضحة لكل من يفكر بالعبث بأمن المنطقة
أكد رئيس مجلس الشورى الإسلامي محمد باقر قاليباف، اليوم الثلاثاء، أن المناورة العسكرية المشتركة "سهند 2025" تمثّل رسالة مباشرة وحاسمة لكل الأطراف التي تحاول زعزعة أمن المنطقة أو التدخل في شؤون دولها، مشيراً إلى أن التعاون الدفاعي بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية وحلفائها يشهد تطوراً متسارعاً يعزز قدرات محور مكافحة الإرهاب.-
11:14الجهاد: نؤكد أن شعبنا وقواه المقاومة لن يستسلم أمام هذا الإجرام المتمادي، وسيواصل المقاومة دفاعا عن وجوده وأمنه
-
11:13الجهاد: الصمت العربي والدولي على جرائم الاحتلال المدعومة من الإدارة الأمريكية هي المشجّع الأساسي لاستمرار حرب الإبادة المفتوحة ضد شعبنا
-
11:12الجهاد: تأتي هذه العمليات ردا على تمادي جيش الاحتلال وعصابات المستوطنين في ممارساتهم الإجرامية بحق شعبنا في الضفة المحتلة
-
11:12الجهاد: نبارك العمليات البطولية التي ينفذها أبناء شعبنا بحق جنود الاحتلال في الضفة المحتلة والقدس والتي تصاعدت خلال الساعات الماضية
-
11:08النكف المسلح لقبائل بني صريم: نجدد عهود الوفاء للشهداء سيرا على نهجهم في الذود عن مقدسات الأمة والدفاع عن المستضعفين
-
11:08مراسلنا في عمران: قبائل بني صريم تؤكد في نكف مسلح جاهزيتها الكاملة لأي مواجهة عسكرية قادمة مع الأعداء