بركات: اليمن أعاد القضية الفلسطينية إلى مركز الصدارة رغم كل التحديات
أكد الكاتب الفلسطيني خالد بركات، عضو الهيئة التنفيذية لحركة المسار الفلسطيني البديل، أن الموقف اليمني المشرف في إسناد الشعب الفلسطيني، رغم الظروف الصعبة والحرب والحصار، يمثل تحولًا نوعيًا في مسار الصراع مع المشروع الصهيوني الأمريكي.
وشدد بركات خلال لقاء عبر منصة "زوم" مع عدد من الكوادر الطلابية والشبابية، على أن اليمن قد أعاد الاعتبار لفلسطين بوصفها القضية المركزية للشعوب العربية والإسلامية.
وأشار إلى أن هذا
الدور الاستراتيجي لليمن ما كان ليتحقق "لولا التضحيات اليمنية والانتصارات
في الداخل اليمني على مدار 20 عاماً من الكفاح العنيد"، كما نوه باكتشاف
اليمن "لدوره وموقعه الاستراتيجي في خريطة المنطقة والعالم"، وبوجود
القيادة الثورية الحكيمة للسيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، التي عبّدت
الطريق أمام هذا الدور.
وأضاف الكاتب
الفلسطيني أن "قوة اليمن في الداخل تعكس دوره في الخارج"، مشيدًا بـ
"التصدي الشجاع" الذي يقوم به الشعب اليمني وقواته المسلحة في مواجهة
"التحالف الأميركي الصهيوني "، معتبراً أن انخراط اليمن المباشر في دعم
مقاومة الشعب الفلسطيني "جسّد الرؤية السياسية والفكرية الصحيحة للموقف
الثوري الأصيل".
وقال إن اليمن
استطاع أن يقدم "النموذج الحيّ للشعوب في المنطقة والعالم" في قدرتها
على الفعل، شريطة أن "تمتلك التنظيم الثوري والإرادة السياسية النابعة من
داخلها وأمسكت على بوصلة الموقف الثوري والأخلاقي الصحيح".
في الوقت الذي
"تبحر فيه سفينة الأنظمة العربية نحو التطبيع والارتهان للمشروع
الصهيوني"، أكد بركات أن "سفينة اليمن أبحرت عكس تيار الهزيمة، برغم كل
العواصف التي اعترضتها". وقد أعاد اليمن بذلك توجيه البوصلة نحو جوهر الصراع،
مؤكدًا أن خيار المقاومة ووحدة الشعوب من أجل قضاياها العادلة هو "السبيل
الحقيقي الوحيد لكسر الهيمنة الغربية"، وليس "طريق العبودية والاستسلام
والتطبيع".
تقرير أوروبي: عمليات اليمن البحرية تعيد رسم ميزان القوة وتكشف هشاشة الردع الغربي
متابعات | المسيرة نت: كشف تقرير أوروبي حديث أن العمليات التي نفّذتها القوات المسلحة اليمنية على السفن المرتبطة بكيان الاحتلال في البحر الأحمر وبحر العرب، تحوّلت إلى نقطة تحول كبرى في شكل الصراعات الحديثة، بعدما أثبتت أن الأساليب العسكرية منخفضة التكلفة قادرة على قلب موازين القوة البحرية التقليدية، رغم الفوارق الشاسعة في الإمكانيات مع الأساطيل الغربية.
المجرم نتنياهو يوسّع الأطماع في سوريا بفضل التواطؤ "الجولاني".. دمشق ضمن الـ"منطقة العازلة" ولا سلاح لـ"الجماعات المسلحة"
خاص | نوح جلّاس | المسيرة نت: في تصعيد هو الأخطر منذ بدء التوغلات الصهيونية داخل سوريا، كشف مجرم الحرب بنيامين نتنياهو عن أطماع جديدة تتجاوز القنيطرة ودرعا، لتضع دمشق نفسها ضمن نطاق "منطقة منزوعة السلاح"، في مؤشر واضح على أن الكيان "الإسرائيلي" بات يتعامل مع سوريا كمنطقة مفتوحة أمام مشروعه التوسعي، مستفيداً من صمت سلطات الجولاني التي تنزلق إلى التواطؤ المعلن مع المشاريع الصهيونية التوسعية.
تقرير أوروبي: عمليات اليمن البحرية تعيد رسم ميزان القوة وتكشف هشاشة الردع الغربي
متابعات | المسيرة نت: كشف تقرير أوروبي حديث أن العمليات التي نفّذتها القوات المسلحة اليمنية على السفن المرتبطة بكيان الاحتلال في البحر الأحمر وبحر العرب، تحوّلت إلى نقطة تحول كبرى في شكل الصراعات الحديثة، بعدما أثبتت أن الأساليب العسكرية منخفضة التكلفة قادرة على قلب موازين القوة البحرية التقليدية، رغم الفوارق الشاسعة في الإمكانيات مع الأساطيل الغربية.-
00:12مصادر فلسطينية: إصابتان برصاص العدو عند جدار الفصل العنصري بين بلدتي الرام وبيت حنينا شمال القدس المحتلة
-
00:06مصادر فلسطينية: إصابتان برصاص العدو عند جدار الفصل العنصري بين بلدتي الرام وبيت حنينا شمال القدس المحتلة
-
23:27مصادر فلسطينية: قوات العدو تقتحم مخيم الأمعري في مدينة البيرة
-
23:22مصادر فلسطينية: قوات العدو تُداهم منزلًا في بلدة الزاوية غرب سلفيت
-
23:22مصادر لبنانية: مدفعية العدو الإسرائيلي تستهدف المنطقة الواقعة بين بلدتي بيت ليف ورامية جنوب لبنان
-
22:48مصادر فلسطينية: إصابة مواطن برصاص العدو بمحيط الجدار الفاصل في بلدة الرام شمال القدس المحتلة