75 منظمة أمريكية تدعو واشنطن إلى عدم إرسال أسلحة إضافية إلى كيان العدو
متابعات |27 يوليو | المسيرة نت: دعت 75 منظمة أمريكية، إدارة الرئيس جو بايدن والكونغرس إلى فرض حظر فوري على إرسال الأسلحة إلى كيان العدو الصهيوني.
وذكرت هذه المنظمات، في بيان مشترك، أن تحقيق وقف إطلاق نار دائم يستلزم ضغوطًا أمريكية على رئيس وزراء كيان العدو بنيامين نتنياهو، عن طريق وقف توريد الأسلحة، حد وصفها.
وأضاف البيان أن حكومة نتنياهو استغلت الدعم العسكري الأمريكي لقتل نحو 40 ألف فلسطيني في غزة، من بينهم 15 ألف طفل.
وشدد على ضرورة توجيه الأموال الأمريكية نحو القضايا الداخلية مثل الرعاية الصحية والإسكان بدلاً من دعم العنف في الخارج.
وقالت المنظمات في بيانها: إن "استمرار إرسال الأسلحة لإسرائيل يتعارض مع السعي لتحقيق السلام، حيث تُستخدم هذه الأسلحة في تدمير أجيال من الفلسطينيين وارتكاب فظائع".
وأضافت المنظمات أن "وقف مبيعات ونقل الأسلحة إلى إسرائيل يعد خطوة أولى نحو بناء مستقبل يسوده الأمان والمساواة والحرية والعدالة لكل من الفلسطينيين والإسرائيليين" حد تعبيرها.
يأتي ذلك فيما تسعى واشنطن إلى تسليم كيان العدو مزيدا من الأسلحة، بالتزامن مع تواصل حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة المحاصر.
ونقلت صحيفة "بوليتيكو" عن مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية أنه "لا توجد توجيهات سياسية من قبل الإدراة الأمريكية لإبطاء نقل الأسلحة" إلى كيان العدو.
وأضافت الصحيفة أن وفد نتنياهو في زيارته لواشنطن وزع قائمة بالأسلحة التي يرغب كيان العدو في تسريع تسليمها.
وخلال خطابه أمام الكونغرس الأمريكي، قال نتنياهو "امنحونا الأدوات بشكل أسرع وسننهي المهمة بشكل أسرع. في إشارة لمواصلة حرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في غزة.
وأقرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، خلال هذا الشهر، أن خبراء الأسلحة تمكنوا من تحديد بقايا ذخيرتين أمريكيتة الصنع استخدمتا في الهجوم الصاروخي الصهيوني على مدرسة الأونروا "أبو عريبان" بالنصيرات في وسط غزة الذي أسفر عن استشهاد 22 شخصًا على الأقل.
وقالت صحيفة "كالكيست" الاقتصادية الصهيونية: إن نصف الذخائر التي اشتراها جيش الاحتلال منذ بداية الحرب على قطاع غزة تم شراؤها من الولايات المتحدة الأمريكية.
وأظهرت تقارير السلطات المالية في الكيان أن قوات العدو عقدت في الربع الأخير من عام 2023 صفقات غير مخطط لها ناتجة عن الحرب، وبلغت 7.8 مليار شيقل، نحو نصفها، 43%، تمت مع الموردين الأمريكيين، وذلك من خلال صفقات بقيمة 6.9 مليار شيقل مع الجيش الأمريكي، بالإضافة إلى 932 مليون شيقل إضافية من الشركات الأمريكية. وبلغت الصفقات المتبقية مع شركات صهيونية مبلغ 10.2 مليار شيقل، بحسب ما هو معلن.
واشترت قوات العدو أيضًا معدات إطلاق قنابل إضاءة عسكريّة بقيمة 113 مليون شيقل من الجيش الأمريكي، وتمّ أيضًا شراء رؤوس حربيّة بقيمة مليار شيقل من شركة التصنيع العسكري الصهيونية "تاعاس"، و289 مليون شيقل من سلاح الجو الأمريكي.
المجاهدين الفلسطينية: عمليات الضفة تأكيد على أن المقاومة هي السبيل الوحيد لردع الاحتلال
باركت حركة المجاهدين الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، العمليات البطولية التي نفّذها مقاومون في الضفة المحتلة، والتي كان آخرها عملية دهس قرب الخليل وعملية طعن في مستوطنة عطيرت شمال مدينة رام الله، معتبرة أن هذه العمليات تأتي في إطار الرد الطبيعي على الجرائم المتصاعدة التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق أبناء شعبنا.
استشهاد صحفي فلسطيني بقصف صهيوني على خان يونس
متابعات | المسيرة نت: استشهد مصور صحفي فلسطيني – اليوم الثلاثاء – جراء استهداف صهيوني على وسط خانيونس، جنوبي قطاع غزة.
قاليباف: مناورة "سهند 2025" رسالة واضحة لكل من يفكر بالعبث بأمن المنطقة
أكد رئيس مجلس الشورى الإسلامي محمد باقر قاليباف، اليوم الثلاثاء، أن المناورة العسكرية المشتركة "سهند 2025" تمثّل رسالة مباشرة وحاسمة لكل الأطراف التي تحاول زعزعة أمن المنطقة أو التدخل في شؤون دولها، مشيراً إلى أن التعاون الدفاعي بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية وحلفائها يشهد تطوراً متسارعاً يعزز قدرات محور مكافحة الإرهاب.-
13:30مصادر فلسطينية: قوات العدو تهدم منزلا لعائلة معالي في بلدة الولجة غرب بيت لحم بالضفة المحتلة
-
12:40مصادر فلسطينية: قصف مدفعي صهيوني يستهدف المناطق الشرقية من خان يونس جنوب قطاع غزة
-
12:39مصادر فلسطينية: استشهاد مصور صحفي في قصف مسيّرة للعدو الإسرائيلي وسط مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة
-
12:38حماس: تتابع عمليات المقاومة خلال أقل من 12 ساعة بين الخليل ورام الله يؤكد فشل الاحتلال في فرض معادلات الأمن والردع التي يدعيها
-
12:38حماس: ننعى الشهيد البطل منفذ العملية محمد رسلان أسمر من بلدة بيت ريما ونؤكد أن دماءه الطاهرة ومن سبقه من الشهداء ستبقى وقودا لاستمرار المقاومة
-
12:38حماس: عملية الطعن رسالة واضحة بأن محاولاته كسر إرادة شعبنا عبر العمليات العسكرية والقتل والاعتقالات اليومية والإعدامات الميدانية لن تجدي نفعا