الدمام وعدن ضربات موجعة ورسائل قوية
حاول بن سلمان أن يثني بن زايد عن قرار سحب قواته من اليمن بطمأنته (أن الحوثيين لا يمتلكون تقنية صاروخية تمكنهم من إيصال ضرباتهم إلى الإمارات) بعد أن علم بتحذيرات محمد بن راشد لبن زايد (إن صاروخ واحد فقط يسقط في الإمارات كفيل بالقضاء على الاقتصاد الإماراتي)،
حاول بن سلمان أن يثني بن زايد عن قرار سحب قواته من اليمن بطمأنته (أن الحوثيين لا يمتلكون تقنية صاروخية تمكنهم من إيصال ضرباتهم إلى الإمارات) بعد أن علم بتحذيرات محمد بن راشد لبن زايد (إن صاروخ واحد فقط يسقط في الإمارات كفيل بالقضاء على الاقتصاد الإماراتي)،
فتردد بن زايد واقتنع نسبيا بتطمينات بن سلمان معتقدا إن تطميناته تستند إلى معلومات استخباراتية.
بن زايد بدوره أراد أن يطمئن بن سلمان بأنه لن يتركه وأن أتباعه في الجنوب سيغطون العجز الذي يسببه انسحاب قواته وأنه سيدعمهم لتنفيذ مخططاته حتى بعد خروجه من المشهد العملياتي على الأرض.
وصل هذا الحوار للقيادة في صنعاء (كيف؟ الله أعلم) والتي بدورها اتخذت قرارا بنسف تطمينات المحمدين بيقين ضرباتها.
تم نسف تطمين بن سلمان لبن زايد بالضربة الباليستية الموجعة إلى الدمام والتي تبعد أكثر من 1300 كيلو مترا من أقرب نقطة يمنية وهي مسافة أكثر بكثير من المسافة المطلوبة لاستهداف أي إمارة من دولة الإمارات، عبر فيها الصاروخ من فوق قواعد متعددة بعضها للقوات الأمريكية دون أي اعتراض وبالتالي تم نسف تطمينات بن سلمان لبن زايد نهائيا لتوصل قيادة صنعاء إلى بن زايد رسالة مفادها (إن لدينا صواريخ تطال كل أراضيكم وما بعد أراضيكم ودون أي اعتراض منكم أو من القواعد الأمريكية التي في أراضيكم)..
بعدها جاءت الضربة المشتركة للطيران المسير والقوة الصاروخية على مرتزقة الإمارات الذي أراد بن زايد من خلالهم إثبات وتأكيد تطميناته السابقة لبن سلمان وذلك بعرض عسكري لاتباعه الذين رفعوا العلم الإماراتي كدلالة على ولائهم المطلق لبن زايد، فجاءت الضربة المزلزلة نسفت تطمينات بن زايد لبن سلمان ومحملة بعدد كبير من الرسائل الموجهة والتي منها :(إذا كان انسحابكم حقيقي فلابد أن يشمل إيقاف تحريك ودعم مرتزقتكم في الجنوب عن مواصلة تنفيذ مخططكم التأمري ضد بلدنا ما لم فهكذا ستكون نهايتهم).
قادة العدوان لم يأبهوا بالتحذيرات الصادرة من صنعاء بعد عملية التاسع من رمضان والتي أفادت أن (ما بعد عملية التاسع من رمضان ليس كما قبلها) بدليل الضربات المتلاحقة لمطارات ومنشآت السعودية والتي ختمت اليوم بضربتين نوعيتين زمانا ومكانا،
فهل سيستفيد بن سلمان من درس اليوم؟ أم أن تكبره وطاعته العمياء لترامب سيمنعانه من الاستفادة والتوقف عن الاستمرار في طغيانه؟
مليشيا الانتقالي تدفع بقوات إضافية إلى المحافظة: شركة بترومسيلة تعلن التوقف عن العمل بسبب أحداث حضرموت
المسيرة نت| متابعات: أرسلت مليشيا الانتقالي المدعومة من الاحتلال الإماراتي اليوم تعزيزات عسكرية إضافية إلى خطوط المواجهة مع قبائل ما يسمى "حلف حضرموت" الموالية للاحتلال السعودي في هضبة حضرموت شرقي اليمن، حيث يخوض الطرفان مواجهات منذ أيام للسيطرة على المحافظة الغنية بالنفط.
نزال للمسيرة: الاستراتيجية الصهيونية "أرض بلا شعب" حوّلت التهجير من تصريحات إلى هدم المخيمات في الضفة
المسيرة نت| خاص: كشف الخبير بشؤون العدو الإسرائيلي، الدكتور نزار نزال، عن الاستراتيجية الصهيونية المركزية المتمثلة في "أرض بلا شعب"، مشيرًا إلى أنّ أحداث السابع من أكتوبر 2023م، قد "حرّكت الجمر الذي كان مغطى بالرماد"، ودفعت العدوّ الإسرائيلي لإظهار "أهدافه الحقيقية المتعلقة بالتهجير، والتي تحولت من مجرد تصريحات سياسية إلى هدم فعلي للمخيمات في الضفة الغربية".
البنتاغون توافق على صفقة معدات عسكرية للسعودية بمليار دولار
المسيرة نت| وكالات: أقرّت وزارة الحرب الأمريكية "البنتاغون" صفقة بيع جديدة لمعدات وبرامج تشغيلية عسكرية، بقيمة تصل إلى مليار دولار، للمملكة السعودية، التي تعتبرها واشنطن الحليف الرئيسي لها في المنطقة العربية بعد كيان الاحتلال الصهيوني.-
02:42مصادر فلسطينية: مسيرات للعدو الاسرائيلي من نوع كواد كابتر تلقي قنابل على منازل المواطنين بمحيط مفترق السنافور بحي التفاح شرقي مدينة غزة
-
02:33مصادر فلسطينية: قوات العدو تقتحم مدينة حلحول، وبلدة بيت أمر شمال الخليل جنوب الضفة الغربية
-
02:32مصادر فلسطينية: قوات العدو تقتحم ساحات مستشفى الهلال الاحمر التخصصي في الخليل جنوب الضفة الغربية
-
02:32مصادر لبنانية: مسيّرة للعدو الإسرائيلي من نوع "كواد كوبتر" تلقي عبوات متفجرة على أحد المباني قيد الانشاء في بلدة عيترون
-
01:36وزارة الحرب الأمريكية: الموافقة على صفقة محتملة مع السعودية تشمل برنامج تدريب شامل ومعدات مرتبطة به بقيمة 500 مليون دولار
-
01:36وزارة الحرب الأمريكية: الموافقة على صفقة محتملة مع البحرين لدعم جاهزية مقاتلات "F-16" ومعدات ذات صلة بقيمة 445 مليون دولار