وسائل إعلام غربية.. الصاروخ اليمني الفرط صوتي سقط في موقع حساس داخل "إسرائيل"
متابعات| 17 سبتمبر| المسيرة نت: كشفت وسائل اعلام أمريكية الثلاثاء، عن تكتم شديد في الأوساط الصهيونية حول العملية اليمنية التي استهدفت "تل أبيب" الأحد المنصرم.
وقالت شبكة "سي إن إن" الثلاثاء، إن هناك قيود إسرائيلية على الصحافة العبرية لمعرفة الموقع الذي استهدفه الصاروخ اليمني، لافتة إلى أن أحد الأسئلة الكبيرة لوسائل الاعلام الصهيونية، هي كيف وصل الصاروخ من اليمن، وتوغل إلى عمق "إسرائيل".
وأشارت الشبكة الإخبارية الأمريكية، إلى أن الموقع الذي استهدفه الصاروخ اليمني، قريب نسبياً من موقع حساس للغاية داخل "إسرائيل".
وعلى صعيد متصل أكد خبير عسكري مصري، الثلاثاء، أن الكيان الصهيوني في ورطة، وهو عاجز عن التصدي للصواريخ الفرط صوتية القادمة من اليمن.
وأشار الخبير العسكري المصري، هشام الحلبي، في مداخلة مع قناة "إي تي سي" المصرية، الثلاثاء، إلى عجز الدفاعات الجوية الإسرائيلية عن التصدي للصاروخ اليمني الفرط صوتي والذي استهدف الأحد الماضي هدفا عسكرياً في مدينة يافا المحتلة.
وقال الحلبي، الذي يشغل منصب مستشار الأكاديمية العسكرية المصرية للدراسات العليا، إن الكيان الصهيوني لا يمتلك وسائط دفاع جوي في الوقت الحالي تمكنه من التصدي للصواريخ الفرط صوتية اليمنية، مبيناً أن التصدي لهذه النوعية من الصواريخ يتطلب منظومات خاصة تختلف تماماً عن منظومات التصدي للصواريخ الأقل سرعة، مؤكداً أن العدو الإسرائيلي لا يمتلكها في الوقت الحالي.
وأضاف الخبير العسكري المصري، أن العملية العسكرية اليمنية الأخيرة تمثل أول استخدام لتقنية الصواريخ الفرط صوتية في منطقة الشرق الأوسط، موضحاً أن الصاروخ اليمني الفرط صوتي "فلسطين ٢" تتجاوز سرعته سرعة الصوت بثمان مرات، وأن هذا هو سبب وصوله في زمن قياسي إلى هدفه في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
ولفت الحلبي إلى أن الكيان الصهيوني دخل في "مشكلة كبيرة" بعد الكشف عن امتلاك اليمن لهذه النوعية من الصواريخ، مؤكداً أنه من غير المحتمل أن يتمكن العدو من التصدي للصواريخ اليمنية الفرط صوتية خلال هذه الفترة على أقل تقدير.
.jpg)
وكانت القوات المسلحة اليمنية قد نفذت الأحد المنصرم، عملية نوعية استهدفت من خلالها هدفاً عسكرياً في عمق الكيان الصهيوني "تل أبيب"، حيث أثارت هذه العملية جدلاً واسعاً في الأوساط العسكرية والأكاديمية العربية والعالمية وسط تساؤلات عن طبيعة التقنيات المتقدمة التي باتت تمتلكها اليمن.
وكشفت القوات المسلحة اليمنية الاثنين، عن مواصفات صاروخ "فلسطين 2" الفرط صوتي، الذي استهدف هدفًا عسكريًا في منطقة "يافا" بفلسطين المحتلة، ويتميز بمدى يصل إلى 2150 كم ويعمل بالوقود الصلب على مرحلتين، ويتمتع بتقنية التخفي وسرعة تصل إلى 16 ماخ، ما يجعله قادرًا على تجاوز أحدث منظومات الدفاع الجوي، ويمتلك قدرة عالية على المناورة، مما يعزز فعاليته في اختراق الدفاعات الجوية المعادية.
مليشيا الانتقالي تدفع بقوات إضافية إلى المحافظة: شركة بترومسيلة تعلن التوقف عن العمل بسبب أحداث حضرموت
المسيرة نت| متابعات: أرسلت مليشيا الانتقالي المدعومة من الاحتلال الإماراتي اليوم تعزيزات عسكرية إضافية إلى خطوط المواجهة مع قبائل ما يسمى "حلف حضرموت" الموالية للاحتلال السعودي في هضبة حضرموت شرقي اليمن، حيث يخوض الطرفان مواجهات منذ أيام للسيطرة على المحافظة الغنية بالنفط.
متحدث حماس: ما يدخل غزة لا يلبّي الحدّ الأدنى في ظل عواصف الشتاء وندعو الوسطاء لتحرك عاجل
متابعات | المسيرة نت: حذّرت حركة حماس من خطورة الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة مع دخول فصل الشتاء، داعيةً الوسطاء إلى تحرك فوري.
صامدون: فعاليات الحملة الدولية لتحرير الأسرى اللبنانيين تنطلق في العديد من العواصم
المسيرة نت| خاص: شهدت مدينة بيروت وعدد من المدن والعواصم فعاليات تضامنية مع الأسرى والمعتقلين اللبنانيين في سجون الاحتلال، وذلك ضمن سلسلة فعاليات نظّمتها شبكة صامدون وحلفاؤها حول العالم، حيث جرى وضع ملصقات للأسرى في شوارع العاصمة اليونانية أثينا، ومدن "تولوز" في فرنسا و"شارلروا" في بلجيكا، وغيرها.-
20:57الهلال الأحمر الفلسطيني: إصابة شاب برصاص العدو الإسرائيلي قرب جدار الرام في رام الله بالضفة الغربية المحتلة
-
20:57حماس: ندعو الوسطاء وجميع الدول المعنية إلى التحرك الجاد والعاجل لإدخال الكارافانات وإنقاذ المدنيين قبل وصول المنخفضات الجوية القادمة
-
20:57حماس: هناك حاجة ملحّة لتغيير حقيقي في طبيعة ما يُسمح بدخوله إلى غزة بحيث يخدم احتياجات الناس الفعلية خاصة في فصل الشتاء
-
20:57حماس: الوقائع الميدانية تؤكد أن مراكز الإيواء والخيام غير صالحة للعيش الآدمي، ولا يمكنها مواجهة ظروف الشتاء القاسية
-
20:56حماس: ومع اقتراب فصل الشتاء والمنخفضات الجوية القاسية فإن ما يدخل حاليا لا يغطي إطلاقا احتياجات الإيواء
-
20:55حماس: المطلوب هو إدخال شاحنات تحمل مواد إغاثية أساسية وبكميات كبيرة تتناسب مع حجم الأزمة التي يعيشها أكثر من مليوني إنسان