الصراع على النفوذ في البحر الأحمر
توجه مصري لإنشاء قيادة الأسطول الجنوبي على حاملة مروحيات ميسترال "جمال عبد الناصر في البحر الأحمر ضمن التنافس الدولي والاقليمي على النفوذ في الممرات الدولية فأين سيرسو الصراع على البحر الأحمر
توجه مصري لإنشاء قيادة الأسطول الجنوبي على حاملة مروحيات ميسترال "جمال عبد الناصر في البحر الأحمر ضمن التنافس الدولي والاقليمي على النفوذ في الممرات الدولية فأين سيرسو الصراع على البحر الأحمر، السنوات الماضية شهدت تنامياً كبيراً في عدد القواعد البحرية العسكرية حتى بات البحر الأحمر مقصدا لتمدد النفوذ في المنطقة، على الضفتين الشرقية والغربية.
أما القوى والدول من غير الدول المطلة على البحر الأحمر التي حجزت لها اماكن ومساحات وجزر على طول الشريط الساحلي للبحر الأحمر فقد تجاوزت الخمس ابتداء بالكيان الاسرائيلي الذي سارع لاحتواء ارتيريا وإقامة قاعدة عسكرية في ميناء "مصوع"، مستفيدة من الجزر الإرتيرية على امتداد ساحلها على البحر الأحمر، والبالغ أكثر من 1000 كيلومتر، ويضم أكثر من 360 جزيرة.
مروراً بالولايات المتحدة الأمريكية التي بنت أكبر قاعدة عسكرية لها في إفريقيا، وذلك في "معسكر ليمونييه" بدولة جيبوتي، والتي يتمركز فيها نحو أربعة آلاف جندي أمريكي ثم فرنسا التي تحتفظ هي الأخرى لنفسها بقاعدة عسكرية في جيبوتي منذ العهد الاستعماري بقوام نحو ألفي جندي فرنسي وصولاً إلى كل من اليابان التي تتواجد بقاعدة عسكرية في جيبوتي منذ ألفين واحد عشر والصين التي سعت مؤخراً ولأول مرة لعقد اتفاقية لبناء قاعدة عسكرية.
هذا التنافس المحموم على النفوذ وبعد غياب طويل تحاول دول عربية ومن بينها السعودية وقطر والإمارات عبر تحركات بينها وبين ارتيريا وجيبوتي إلى بناء قواعد عسكرية عدا عن نشاط دول عدة من بينها تركيا ودول إقليمية أخرى لإيجاد موضع قدم على البحر الأحمر عبر دول القرن الافريقي إذ إن تركيا أعلنت أنها بصدد إنشاء قاعدة عسكرية تركية في الصومال، وأنها ستتولى تدريب نحو أحد عشر ألف جندي صومالي.
هذا النشاط مكتملا لا يوازي النشاط الاسرائيلي التي تتواجد بأكثر من قاعدة من بينها قاعدة "رواجيات" و"مكهلاوي" على حدود السودان، وضمنت إقامة قواعد جوية في جزيرة "حالب" وجزيرة "فاطمة" ضد مضيق باب المندب، كما استأجرت جزيرة "دهلك" الارتيرية التي أقامت قاعدة بحرية.
في هذا الإطار وأمام مساعي العدوان السعودي الامريكي يظهر إلى العلن نويا العدوان من بناء قواعد بحرية في كل من جزيرتي سقطرى وميون اليمنيتان عدا عن السيطرة على باب المندب تحت عناوين مختلفة من بينها أهداف العدوان على اليمن التي تحاول السعودية وواشنطن تصديرها لإخفاء نواياها الحقيقة وراء العدوان على اليمن.
مليشيا الانتقالي تدفع بقوات إضافية إلى المحافظة: شركة بترومسيلة تعلن التوقف عن العمل بسبب أحداث حضرموت
المسيرة نت| متابعات: أرسلت مليشيا الانتقالي المدعومة من الاحتلال الإماراتي اليوم تعزيزات عسكرية إضافية إلى خطوط المواجهة مع قبائل ما يسمى "حلف حضرموت" الموالية للاحتلال السعودي في هضبة حضرموت شرقي اليمن، حيث يخوض الطرفان مواجهات منذ أيام للسيطرة على المحافظة الغنية بالنفط.
متحدث حماس: ما يدخل غزة لا يلبّي الحدّ الأدنى في ظل عواصف الشتاء وندعو الوسطاء لتحرك عاجل
متابعات | المسيرة نت: حذّرت حركة حماس من خطورة الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة مع دخول فصل الشتاء، داعيةً الوسطاء إلى تحرك فوري.
صامدون: فعاليات الحملة الدولية لتحرير الأسرى اللبنانيين تنطلق في العديد من العواصم
المسيرة نت| خاص: شهدت مدينة بيروت وعدد من المدن والعواصم فعاليات تضامنية مع الأسرى والمعتقلين اللبنانيين في سجون الاحتلال، وذلك ضمن سلسلة فعاليات نظّمتها شبكة صامدون وحلفاؤها حول العالم، حيث جرى وضع ملصقات للأسرى في شوارع العاصمة اليونانية أثينا، ومدن "تولوز" في فرنسا و"شارلروا" في بلجيكا، وغيرها.-
20:57الهلال الأحمر الفلسطيني: إصابة شاب برصاص العدو الإسرائيلي قرب جدار الرام في رام الله بالضفة الغربية المحتلة
-
20:57حماس: ندعو الوسطاء وجميع الدول المعنية إلى التحرك الجاد والعاجل لإدخال الكارافانات وإنقاذ المدنيين قبل وصول المنخفضات الجوية القادمة
-
20:57حماس: هناك حاجة ملحّة لتغيير حقيقي في طبيعة ما يُسمح بدخوله إلى غزة بحيث يخدم احتياجات الناس الفعلية خاصة في فصل الشتاء
-
20:57حماس: الوقائع الميدانية تؤكد أن مراكز الإيواء والخيام غير صالحة للعيش الآدمي، ولا يمكنها مواجهة ظروف الشتاء القاسية
-
20:56حماس: ومع اقتراب فصل الشتاء والمنخفضات الجوية القاسية فإن ما يدخل حاليا لا يغطي إطلاقا احتياجات الإيواء
-
20:55حماس: المطلوب هو إدخال شاحنات تحمل مواد إغاثية أساسية وبكميات كبيرة تتناسب مع حجم الأزمة التي يعيشها أكثر من مليوني إنسان