ديننا سبب تقدمنا.. شكرا للقوة الصاروخية
آخر تحديث 12-04-2018 10:14

حاول أعداؤنا أن يقنعوا الشعوب العربية والإسلامية أن الإسلام سبب التخلف لكن مشروع الثقافة القرآنية في اليمن أثبت عكس ذلك بإن الإسلام هو سبب العزة والكرامة والانتصار حيث أصبح في اليمن أمة حرة عزيزة كريمة وما صمودنا وصناعاتنا وتفوقنا على التكنلوجيا الأمريكية وقدراتنا العسكرية المتطورة لم تكن إلا بسبب عودتنا للقرآن الكريم الذي قال الله فيه " إن هذا القرآن يهدي للتي هي اقوم ". لقد جاءت المسيرة القرآنية وكسرت عقدة النقص والحقارة التي حاول أعداؤنا إقناعنا بها وصنعت الأمل للمسلمين بأننا أمة قادرة على صنع المستحيل فلا ينقصنا شيء عن الآخرين سوى عدم الثقة التي زرعت فينا وجعلتنا أمة مستهلكة تحقر نفسها وترى أعداؤها إنهم شيء كبير.

حاول أعداؤنا أن يقنعوا الشعوب العربية والإسلامية أن الإسلام سبب التخلف لكن مشروع الثقافة القرآنية في اليمن أثبت عكس ذلك بإن الإسلام هو سبب العزة والكرامة والانتصار حيث أصبح في اليمن أمة حرة عزيزة كريمة وما صمودنا وصناعاتنا وتفوقنا على التكنلوجيا الأمريكية وقدراتنا العسكرية المتطورة لم تكن إلا بسبب عودتنا للقرآن الكريم الذي قال الله فيه " إن هذا القرآن يهدي للتي هي اقوم ".

لقد جاءت المسيرة القرآنية وكسرت عقدة النقص والحقارة التي حاول أعداؤنا إقناعنا بها وصنعت الأمل للمسلمين بأننا أمة قادرة على صنع المستحيل فلا ينقصنا شيء عن الآخرين سوى عدم الثقة التي زرعت فينا وجعلتنا أمة مستهلكة تحقر نفسها وترى أعداؤها إنهم شيء كبير.

العودة للقرآن الكريم يجعلنا خير أمة بين الأمم والتمسك به وبأعلام الهدى هو صمام الرقي والحضارة والتقدم ونشر الخير والعدل والتخلي عن ذلك هو سبب التخلف والانحطاط وهذا ما نشاهده في واقع المجتمعات الغربية على عكس ما يظهرونه في أعلامهم..

الثقة بالنفس جعلت من القوة الصاروخية والجوية تتفوق على التكنلوجيا الأمريكية وما كان خيالا أصبح بفضل الله اليوم حقيقة نشاهده بأعيننا وهذا شاهد على أننا لو عدنا إلى ديننا لتفوقنا على كل الأمم عسكريا وأخلاقيا واقتصاديا ولا يوجد ما يمنعنا من ذلك بل لدينا مقومات تجعلنا أفضل بكثير منهم وأهم هذه المقومات الدستور الإلهي القرآني...

حقيقة لقد ارتفعت معنويات المتابعين لليمن من أبناء الشعوب العربية بعد الصناعات اليمنية وجعلتهم يفكرون في تخطي حاجز الدونية متسائلين ما الذي يمنعنا أن نعتمد على أنفسنا ونصنع لأنفسنا وننافس الآخرين فلدينا العقول ونمتلك المواد والثروات الأساسية للصناعات ولدينا كل المقومات للإنتاج لكن ينقصنا الاهتمام بالعقول وترشيد الثروات لخدمة الأمة والثقة بالنفس لتخطي الحواجز النفسية فهي العائق الوحيد للتقدم والرقي والاكتفاء والازدهار..

شكرا للقوة الصاروخية التي لم تكن إنجازاتها عسكرية فقط بل معنوية وهو الأهم.

مليشيا الانتقالي تدفع بقوات إضافية إلى المحافظة: شركة بترومسيلة تعلن التوقف عن العمل بسبب أحداث حضرموت
المسيرة نت| متابعات: أرسلت مليشيا الانتقالي المدعومة من الاحتلال الإماراتي اليوم تعزيزات عسكرية إضافية إلى خطوط المواجهة مع قبائل ما يسمى "حلف حضرموت" الموالية للاحتلال السعودي في هضبة حضرموت شرقي اليمن، حيث يخوض الطرفان مواجهات منذ أيام للسيطرة على المحافظة الغنية بالنفط.
متحدث حماس: ما يدخل غزة لا يلبّي الحدّ الأدنى في ظل عواصف الشتاء وندعو الوسطاء لتحرك عاجل
متابعات | المسيرة نت: حذّرت حركة حماس من خطورة الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة مع دخول فصل الشتاء، داعيةً الوسطاء إلى تحرك فوري.
صامدون: فعاليات الحملة الدولية لتحرير الأسرى اللبنانيين تنطلق في العديد من العواصم
المسيرة نت| خاص: شهدت مدينة بيروت وعدد من المدن والعواصم فعاليات تضامنية مع الأسرى والمعتقلين اللبنانيين في سجون الاحتلال، وذلك ضمن سلسلة فعاليات نظّمتها شبكة صامدون وحلفاؤها حول العالم، حيث جرى وضع ملصقات للأسرى في شوارع العاصمة اليونانية أثينا، ومدن "تولوز" في فرنسا و"شارلروا" في بلجيكا، وغيرها.
الأخبار العاجلة
  • 20:57
    الهلال الأحمر الفلسطيني: إصابة شاب برصاص العدو الإسرائيلي قرب جدار الرام في رام الله بالضفة الغربية المحتلة
  • 20:57
    حماس: ندعو الوسطاء وجميع الدول المعنية إلى التحرك الجاد والعاجل لإدخال الكارافانات وإنقاذ المدنيين قبل وصول المنخفضات الجوية القادمة
  • 20:57
    حماس: هناك حاجة ملحّة لتغيير حقيقي في طبيعة ما يُسمح بدخوله إلى غزة بحيث يخدم احتياجات الناس الفعلية خاصة في فصل الشتاء
  • 20:57
    حماس: الوقائع الميدانية تؤكد أن مراكز الإيواء والخيام غير صالحة للعيش الآدمي، ولا يمكنها مواجهة ظروف الشتاء القاسية
  • 20:56
    حماس: ومع اقتراب فصل الشتاء والمنخفضات الجوية القاسية فإن ما يدخل حاليا لا يغطي إطلاقا احتياجات الإيواء
  • 20:55
    حماس: المطلوب هو إدخال شاحنات تحمل مواد إغاثية أساسية وبكميات كبيرة تتناسب مع حجم الأزمة التي يعيشها أكثر من مليوني إنسان
الأكثر متابعة