(ساحل اليمن ساحل نار) مقدمة النشرة الرئيسة

يومٌ باليستي توالت فيه ضرباتٌ حارقةٌ قاصمة، والثالثة استقلت طريقَها إلى زُقَر...والرابعةُ بإذن الله سترمي بهم إلى النار ذوقوا مس سقر....ولأنها واقعة مصورةٌ فقد فشلت

مقدمة إخبارية للنشرة الرئيسة لقناة المسيرة ليوم الثلاثاء 31-01-2017م

(ساحل اليمن ساحلَ نار)

يومٌ باليستي توالت فيه ضرباتٌ حارقةٌ قاصمة، والثالثة استقلت طريقَها إلى زُقَر...والرابعةُ بإذن الله سترمي بهم إلى النار ذوقوا مس سقر....ولأنها واقعة مصورةٌ فقد فشلت مملكةُ الشر أن تتخفى على ما أصابها من صدمة نفسية حتى وقعت فريسةَ التناقض بين التقليل والتهويل، على أنها لم تكن وحدها تلطم حظها العاثر، حتى شاركتها صديقتُها إسرائيل مبديةً قلقها مما أصاب الفرقاطة السعودية، وهل عليهم إلا أن يقلقوا، وأن يعلموا أن ساحل اليمن ساحلَ نار مسور بعقيدة قتالية استثنائية واقتحامُه ليس يسيرا، وتلك ميدي شاهدٌ على عظيم السُور اليماني الممتد على الساحل الغربي للبلاد...، ووراء السور أسوارٌ.. 

&&vid&&