عملية جوية تركية روسية لأول مرة
أعلن قائد إدارة العمليات العامة لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية، الفريق سيرغي رودسكوي، أن القوات الفضائية الجوية الروسية وسلاح الجو التركي، أجريتا اليوم الأربعاء ولأول مرة عملية جوية مشتركة ضد تنظيم "داعش" المتواجد بالقرب من مدينة الباب بريف حلب
وكالات | 18 يناير | المسيرة نت: أعلن قائد إدارة العمليات العامة لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية، الفريق سيرغي رودسكوي، أن القوات الفضائية الجوية الروسية وسلاح الجو التركي، أجريتا اليوم الأربعاء ولأول مرة عملية جوية مشتركة ضد تنظيم "داعش" المتواجد بالقرب من مدينة الباب بريف حلب.
وقال رودسكوي: "اليوم، القوات الفضائية الجوية الروسية والقوات الجوية التركية، تجريان لأول مرة عملية جوية مشتركة ضد تنظيم "داعش" في ضواحي الباب في ريف حلب".
وأضاف قائد إدارة العمليات العامة لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية أن في هذه العملية الجوية التي تمت بالاتفاق مع دمشق، شاركت تسع طائرات هجومية روسية وثمان مقاتلات تركية، وقال رودسكوي: "تم في العملية الجوية التي تم الاتفاق بشأنها مع الجانب السوري، إشراك تسع طائرات هجومية تابعة للقوات الفضائية الروسية، هي أربع " سو-24إم"، أربع " سو —25 " ومهاجمة واحدة — " سو 34" ، فضلا عن ثماني طائرات لسلاح الجوي التركي، أربع "إف-16" و أربع "إف-4"".
وأشار رودسكوي إلى أن نتائج العملية الجوية المشتركة للقوات الفضائية الجوية الروسية وسلاح الجو التركي، قرب مدينة الباب السورية، كانت قصف وإصابة 36 موقعا لتنظيم "داعش". وقال رودسكوي: " مجموع ما تم إصابته، 36 موقعا، وأريد أن أؤكد أنها جميعها متفق عليها عبر قناة هيئات الأركان العامة وقيادة المجموعات الجوية للبلدين".
وأكد رودسكوي، أن القوات الحكومية السورية تقوم حاليا بالهجوم على إرهابيي "داعش" في منطقة تدمر بدعم من سلاح الجو الروسي.
وقال رودسكوي في مؤتمر صحفي: "لقد حصلنا على معلومات تم تأكيدها من قبل عدة مصادر، عن إرسال أعداد كبيرة من المتفجرات إلى منطقة تدمر لكي يهدم إرهابيو "داعش" الإرث العالمي في المدينة.
في الوقت الحالي القوات السورية بدعم من سلاح الجو الروسي تقوم بهجوم ضد مقاتلي "داعش" في منطقة تدمر".
وفيما يخص أستانة أشار الفريق سيرغي رودسكوي، على ضرورة إنشاء حوار حقيقي بين جميع الأطراف المسؤولة عن مصلحة الشعب السوري، خلال المفاوضات في أستانة.
وقال رودسكوي: "يقوم خبراؤنا بعمل دقيق وغير سهل مع ممثلي المعارضة على مدى الشهرين الأخيرين. والهدف منه خلق ظروف لتوفير حوار حقيقي في أستانة بين جميع الأطراف المسؤولة لصالح الشعب السوري".
وأكد أن "الدفاع الروسية تؤيد زيادة عدد المشاركين من قبل المعارضة. لكن في العملية التفاوضية يجب أن يشارك الممثلون الذين يملكون تأثيرا حقيقيا على الأرض بين الفصائل المسلحة ".
المصدر: "سبوتنيك"
مليشيا الانتقالي تدفع بقوات إضافية إلى المحافظة: شركة بترومسيلة تعلن التوقف عن العمل بسبب أحداث حضرموت
المسيرة نت| متابعات: أرسلت مليشيا الانتقالي المدعومة من الاحتلال الإماراتي اليوم تعزيزات عسكرية إضافية إلى خطوط المواجهة مع قبائل ما يسمى "حلف حضرموت" الموالية للاحتلال السعودي في هضبة حضرموت شرقي اليمن، حيث يخوض الطرفان مواجهات منذ أيام للسيطرة على المحافظة الغنية بالنفط.
متحدث حماس: ما يدخل غزة لا يلبّي الحدّ الأدنى في ظل عواصف الشتاء وندعو الوسطاء لتحرك عاجل
متابعات | المسيرة نت: حذّرت حركة حماس من خطورة الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة مع دخول فصل الشتاء، داعيةً الوسطاء إلى تحرك فوري.
صامدون: فعاليات الحملة الدولية لتحرير الأسرى اللبنانيين تنطلق في العديد من العواصم
المسيرة نت| خاص: شهدت مدينة بيروت وعدد من المدن والعواصم فعاليات تضامنية مع الأسرى والمعتقلين اللبنانيين في سجون الاحتلال، وذلك ضمن سلسلة فعاليات نظّمتها شبكة صامدون وحلفاؤها حول العالم، حيث جرى وضع ملصقات للأسرى في شوارع العاصمة اليونانية أثينا، ومدن "تولوز" في فرنسا و"شارلروا" في بلجيكا، وغيرها.-
20:57الهلال الأحمر الفلسطيني: إصابة شاب برصاص العدو الإسرائيلي قرب جدار الرام في رام الله بالضفة الغربية المحتلة
-
20:57حماس: ندعو الوسطاء وجميع الدول المعنية إلى التحرك الجاد والعاجل لإدخال الكارافانات وإنقاذ المدنيين قبل وصول المنخفضات الجوية القادمة
-
20:57حماس: هناك حاجة ملحّة لتغيير حقيقي في طبيعة ما يُسمح بدخوله إلى غزة بحيث يخدم احتياجات الناس الفعلية خاصة في فصل الشتاء
-
20:57حماس: الوقائع الميدانية تؤكد أن مراكز الإيواء والخيام غير صالحة للعيش الآدمي، ولا يمكنها مواجهة ظروف الشتاء القاسية
-
20:56حماس: ومع اقتراب فصل الشتاء والمنخفضات الجوية القاسية فإن ما يدخل حاليا لا يغطي إطلاقا احتياجات الإيواء
-
20:55حماس: المطلوب هو إدخال شاحنات تحمل مواد إغاثية أساسية وبكميات كبيرة تتناسب مع حجم الأزمة التي يعيشها أكثر من مليوني إنسان