الهجمات الغربية في الإساءة إلى النبي "ص" لفصل الأمة عن إتَّباعه
الهجمات الغربية في الإساءة إلى النبي "صلوات الله عليه وعلى آله" هي عدائية، ضد الإسلام، ضد رسالة الله تعالى، ضد الحق، سعيهم الحثيث والمستمر في التشويه للنبي، والإساءة للرسول "صلوات الله عليه وعلى آله"، هو لفصل الأمة عن إتَّباعه، عن الاقتداء به، عن الاهتداء بهديه، عن التأسي به.
فمن ليس له أي موقف، ولا يستفزه أي إساءة تصدر من أولئك ضد رسول الله، تجاه رسول الله، بحق رسول الله، كما يستفزه أبسط، أو أقل كلمة تجرح مشاعره فيما يتناوله شخصياً، أو يتناول من يعزون عليه، جماعة، أو حزب، أو فئة، أو غير ذلك، فهو ناقص الإيمان، بعيدٌ عن هذه العلاقة الإيمانية المتكاملة الصحيحة، التي تحقق الإيمان الصادق برسول الله "صلوات الله عليه وعلى آله".
وهذا ما نلحظه من البعض للأسف، لو يعرف أن كلمة قد لا تكون جارحةً بشكلٍ كبير، جارحة ولو بشكل قليل، ولو بشكل محدود، وجهت إليه شخصياً، أو إلى من يهتم بأمرهم من جماعته، أو حزبه، أو أصحابه، أو من له صلة بهم جامعة وخاصة، قد يستفزه ذلك، وقد يرى ذلك كافٍ في أن يكون له موقف، يتكلم، ينطق، يباين، يخاصم، يسيء، يبادل ذلك بالموقف، لكن تجاه ما يصدر إلى رسول الله "صلوات الله عليه وعلى آله"، تجاه أعداء رسول الله، تجاه من يقودون الحرب ضد الإسلام، ضد الرسالة الإلهية، ليس له أي موقف، ليس هذا فحسب، بل ويغضب ويستاء ممن لهم موقف، ينتقدهم، يفترض من الكل ألَّا يكون لهم أي موقف تجاه أولئك من أعداء رسول الله "صلوات الله عليه وعلى آله" وأعداء الإسلام، ويريد من البقية ألَّا يكون لهم موقف، كمثله هو، هذه نقص، هذه حالة من النقص الكبير في الإيمان.
في النصرة أيضاً يجب أن نكون حاضرين وفاعلين بكل ما نستطيع في التصدي للحرب الشيطانية، من أعداء رسول الله، من أعداء الإسلام، من أعداء القرآن، من أعداء الله، الذين يشنون حربهم الشيطانية الناعمة، المفسدة، المضلة، التي تسعى إلى فصل الأمة عن مبادئ الإسلام، عن قيم الإسلام، عن مكارم الأخلاق، الذين يسعون بها إلى ضرب الأمة في أهم أساسٍ يمكن أن يعيد للأمة عزتها، ومجدها، وقوتها، وأن يصلح واقعها ويغير وضعها، هذه مسألة مهمة جدًّا، تدخل في إطار {وَنَصَرُوهُ}، {وَنَصَرُوهُ}..
كلمة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في تدشين فعاليات المولد النبوي الشريف 1444 هـ -2022 م
مليشيا الانتقالي تدفع بقوات إضافية إلى المحافظة: شركة بترومسيلة تعلن التوقف عن العمل بسبب أحداث حضرموت
المسيرة نت| متابعات: أرسلت مليشيا الانتقالي المدعومة من الاحتلال الإماراتي اليوم تعزيزات عسكرية إضافية إلى خطوط المواجهة مع قبائل ما يسمى "حلف حضرموت" الموالية للاحتلال السعودي في هضبة حضرموت شرقي اليمن، حيث يخوض الطرفان مواجهات منذ أيام للسيطرة على المحافظة الغنية بالنفط.
متحدث حماس: ما يدخل غزة لا يلبّي الحدّ الأدنى في ظل عواصف الشتاء وندعو الوسطاء لتحرك عاجل
متابعات | المسيرة نت: حذّرت حركة حماس من خطورة الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة مع دخول فصل الشتاء، داعيةً الوسطاء إلى تحرك فوري.
صامدون: فعاليات الحملة الدولية لتحرير الأسرى اللبنانيين تنطلق في العديد من العواصم
المسيرة نت| خاص: شهدت مدينة بيروت وعدد من المدن والعواصم فعاليات تضامنية مع الأسرى والمعتقلين اللبنانيين في سجون الاحتلال، وذلك ضمن سلسلة فعاليات نظّمتها شبكة صامدون وحلفاؤها حول العالم، حيث جرى وضع ملصقات للأسرى في شوارع العاصمة اليونانية أثينا، ومدن "تولوز" في فرنسا و"شارلروا" في بلجيكا، وغيرها.-
20:57الهلال الأحمر الفلسطيني: إصابة شاب برصاص العدو الإسرائيلي قرب جدار الرام في رام الله بالضفة الغربية المحتلة
-
20:57حماس: ندعو الوسطاء وجميع الدول المعنية إلى التحرك الجاد والعاجل لإدخال الكارافانات وإنقاذ المدنيين قبل وصول المنخفضات الجوية القادمة
-
20:57حماس: هناك حاجة ملحّة لتغيير حقيقي في طبيعة ما يُسمح بدخوله إلى غزة بحيث يخدم احتياجات الناس الفعلية خاصة في فصل الشتاء
-
20:57حماس: الوقائع الميدانية تؤكد أن مراكز الإيواء والخيام غير صالحة للعيش الآدمي، ولا يمكنها مواجهة ظروف الشتاء القاسية
-
20:56حماس: ومع اقتراب فصل الشتاء والمنخفضات الجوية القاسية فإن ما يدخل حاليا لا يغطي إطلاقا احتياجات الإيواء
-
20:55حماس: المطلوب هو إدخال شاحنات تحمل مواد إغاثية أساسية وبكميات كبيرة تتناسب مع حجم الأزمة التي يعيشها أكثر من مليوني إنسان