ولن ترضى عنك أمريكا ولا إسرائيل حتى تتبع ملتهم
كتب عبد الرحمن محمد حميد الدين من الحقائق الثابتة التي أكَّدَ عليها القرآن الكريم هو [الموقف العدائي] لأهل الكتاب تجاه العرب والمسلمين؛ والذين لا يتمنون الخير لهذه الأمة مهما بذلتْ الكثير في سبيل أن يرضى عنها أهلُ الكتاب.. وهذا ما أيدته الشواهد والأحداث العالمية قديمًا وحديثًا.. وحتى لا نذهب بعيدًا نجد اليوم أن الولايات المتحدة الأمريكية ودول الغرب لا زالت تُـكنُّ العداء للعرب والمسلمين من خلال تعاطيها مع كافة الملفات الساخنة والعالقة في المنطقة.. بل وأكثر من ذلك أنها تخلت عن عملائها من [زعماء العرب] في مصر، وتونس، واليمن والذين خرجت عليهم شعوبهم في ثورات الربيع العربي. وها هو الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب يعزز هذه الحقيقة القرآنية من خلال نقضه لمعاهدتي أوسلو وغيرها من المعاهدات مع العرب وإعلانه مدينة القدس عاصمة للكيان الصهيوني..!! وهو قرار أحرج زعماء العرب وخاصة في فلسطين والأردن ومصر..!!.
كتب عبد الرحمن محمد حميد الدين
من الحقائق الثابتة التي أكَّدَ عليها القرآن الكريم هو [الموقف العدائي] لأهل الكتاب تجاه العرب والمسلمين؛ والذين لا يتمنون الخير لهذه الأمة مهما بذلتْ الكثير في سبيل أن يرضى عنها أهلُ الكتاب.. وهذا ما أيدته الشواهد والأحداث العالمية قديمًا وحديثًا.. وحتى لا نذهب بعيدًا نجد اليوم أن الولايات المتحدة الأمريكية ودول الغرب لا زالت تُـكنُّ العداء للعرب والمسلمين من خلال تعاطيها مع كافة الملفات الساخنة والعالقة في المنطقة.. بل وأكثر من ذلك أنها تخلت عن عملائها من [زعماء العرب] في مصر، وتونس، واليمن والذين خرجت عليهم شعوبهم في ثورات الربيع العربي.
وها هو الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب يعزز هذه الحقيقة القرآنية من خلال نقضه لمعاهدتي أوسلو وغيرها من المعاهدات مع العرب وإعلانه مدينة القدس عاصمة للكيان الصهيوني..!! وهو قرار أحرج زعماء العرب وخاصة في فلسطين والأردن ومصر..!!.
وهناك الكثير من الشواهد التي يثبت فيها الأمريكيون والصهاينة أنهم يتخلون عن عملائهم من الزعماء والأمراء بل وفي كثير من الأحيان يشنون الحملات الدعائية ضدهم عندما يريدون التخلص منهم؛ أو قد يلجئون إلى ضربهم عسكريًا كما حصل في بعض الدول العربية كالعراق وليبيا..
وعندما نتأمل في القرآن الكريم نجد أنه في كثيرٍ من الآيات تحدث عن الحالة العدائية المستمرة لليهود والنصارى تجاه المسلمين ومنها قول الله تعالى:
{وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىَ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُواْ}.
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ فَرِيقًا مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ يَرُدُّوكُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ}.
{هَاأَنتُمْ أُوْلاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ}.
{إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُواْ بِهَا}.
{لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ أَذًى كَثِيرًا}.
{وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ}.
{مَّا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلاَ الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ}.
{وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَدًا مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ}.
وغيرها من الآيات الكريمة التي حذرت المسلمين من اليهود والنصارى وفضحت نفسياتهم الخبيثة ونواياهم السيئة تجاه الإسلام والمسلمين..
انطلاق العرب ضمن تحالف مكافحة الإرهاب لم ولن يرضي الأمريكيين:
وقد تحدث السيد حسين بدر الدين الحوثي عن هذا الموضوع بشكلٍ مستفيض في كثير من الدروس والمحاضرات؛ وفضح الأمريكيين من خلال العناوين التي يستخدمونها كمبررات لدخول البلدان العربية والإسلامية؛ وأبرز عناوينهم الزائفة هو ما يسمى [مكافحة الإرهاب].. ومما قاله في ذلك (رضوان الله عليه):
((عليهم أن يفهموا بأن قول الله سبحانه وتعالى: {وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ}(البقرة: من الآية120) أنها حقيقة، أنها حقيقة لن يرضوا عن الرئيس، لن يرضوا عن الحكومة، لن يرضوا عن أي مسؤول ينطلق جاداً تحت عنوان مكافحة الإرهاب ضـد أبناء شعبه؛ لأنه ليس الهدف - كما قلنا أكثر من مرة - هو الإرهاب، إن الإرهاب داخل أمريكا..)). (محاضرة وإذ صرفنا إليك نفرًا من الجن)
بعد ذلك يبين السيد نواياهم السيئة من خلال تمترسهم خلف عنوان ما يسمى بمكافحة الإرهاب ويقول (رضوان الله عليه): ((ليس الهدف هو محاربة الإرهاب، الهدف هو الاستيلاء على مقدرات هذه الأمم، هو إخضاع هذه الأمة، هذا الشعب، هو السيطرة عليه، هو أن يملئوه بقواعدهم العسكرية، هو أن يحكموا قبضتهم عليه كما أحكموها على دول أخرى)). (محاضرة وإذ صرفنا إليك نفرًا من الجن)
الآيات والمتغيرات تجلّت بأن اليهود والنصارى لن يرضوا عنا:
هناك الكثير من المتغيرات والشواهد التي أشرنا إلى بعضها والتي تدل على أن أهل الكتاب لن يرضوا عنا حتى نتبع ملتهم؛ وربما أنه قد يكفي أن نكون في واقعنا كذلك حتى يرضوا عنا..
ويشير السيد (رضوان الله عليه) إلى أن المتغيرات الكثيرة أثبتت هذه الحقيقة وجعلتها بالشكل الذي لا يمكن إنكارها.. ومما قاله في ذلك: ((فعندما يقول الله سبحانه وتعالى: {حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ} معناها أيضاً - فيما نفهم - أنه أيضاً هم لن يقبلوا منك إلا أن تتخلى عن ملتك التي أنت عليها، وعن أمتك التي أنت منها. هذه حق يقة.
آيات الله حقائق، وفي نفس الوقت سيأتي الواقع يكشفها، فيقول في آية أخرى: {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ} (فصلت:53) .... ومن خلال الآيات التي تجلت في الآفاق والمتغيرات أنهم لن يرضوا عنا حتى ولو أظهرنا أنفسنا كعملاء لهم، حتى ولو انطلقنا كجنود لهم لن يرضوا عنا أبداً، لا يهوديهم ولا نصرانيهم حتى نتبع ملتهم..)). (محاضرة ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى).
ويذكر السيد بعض الشواهد التي تدل على أنه مهما قدم العربُ تنازلاتٍ تلو التنازلات ولو على حساب الدين والقيم فلن يرضوا عنا.. ومن تلك المتغيرات التي تؤيد هذه الحقيقة القرآنية هو الضغوط الأمريكية والغربية على العرب بأن يتوجهوا لتغيير المناهج، والتوجيه بمنع الخطباء في كلٍّ من السعودية ومصر وغيرها من تلاوة بعض الآيات الكريمة التي تحرض ضد اليهود والنصارى، حتى وصل بهم الحال أن يتهموا أصدقائهم السعوديين بالإرهاب ويطالبونهم بالتعويض المالي عن عملياتٍ إرهابية خطط لها الأمريكيون أنفسهم كما هو الحال في حادثة ضرب أبراج التجارة في نيويورك..!!.
ومما قاله (رضوان الله عليه) في ذلك: ((أليسوا يريدون أن يغيروا المناهج ولهم موقف من القرآن بأنه لا تقرأ آيات منه يتحكمون في مناهج التربية، ونحن نرفع شعار، هل تتصور بأنه عندما تسكت سيسكتون سيقدم طلبات ثانية، قدَّمَ لهم السعوديون تنازلا قالوا عن أكثر من ألف خطيب أبعِدوهم، لم يسكتوا عنهم قدموا طلبات، اعرف أنه هكذا طبيعتهم طلبات، طلبات وإن لم يجد إلا المستحيل يطلبه وفي الأخير يقف منك موقفاً أنك لماذا لا تقدم له المستحيل)). (دروس رمضان - الدرس العشرون)
موقف أمريكا من السعودية كمصداق للحقيقة القرآنية المتعلقة باليهود والنصارى:
وبالرغم من رضوخ الأنظمة العربية وتنفيذها للأجندة السياسية والاقتصادية والثقافية المرسومة من قبل [البيت الأبيض] إلا أنها لا تزال موضع اتهام بدعم ما يسمى الإرهاب؛ والغرض هو [الابتزاز السياسي والاقتصادي] لتنفيذ مطالب أمريكية وإسرائيلية أكثر.. ومن أبرز الشواهد على هذه الحقيقة هو الموقف الأمريكي من النظام السعودي الذي يعتبر أكبر حليف وصديق استراتيجي لأمريكا والغرب؛ فمنذ نشأة [الكيان السعودي] في قلب الجزيرة العربية كان ولا يزال أمراء آل سعود على علاقة وطيدة وحميمة مع الغرب وبالأخص بريطانيا وأمريكا.. ولولا هذه العلاقة الاستراتيجية لما كان للمشروع الصهيوأمريكي أي وجود في المنطقة..!.
وفي المقابل فإنه وبالرغم مما تحقق للأمريكيين على يد النظام السعودي إلا أن وسائل الإعلام الغربية والأمريكية تعمل ليل نهار وتشن الحملات الدعائية ضد النظام السعودي وضد أمراء آل سعود بتهمة الإرهاب.. حتى وصلت تلك الحملات للحد الذي جعل [مجلس الشيوخ الأمريكي] يقوم بإقرار قانون [جاستا] الذي يجيز لضحايا تفجيرات نيويورك مقاضاة [النظام السعودي] باعتباره الممول والمنفذ لهجمات أيلول سبتمبر من العام 2001م..!!
ويشير السيد حسين بدر الدين الحوثي لبعض المصاديق التي تؤيد الحقيقة القرآنية المتعلقة بنفسية أهل الكتاب تجاه العرب والمسلمين، ومما قاله في ذلك رضوان الله عليه):
((تجلت أحداث هي مصاديق لهذه الحقيقة الإلهية بأن اليهود والنصارى لن يرضوا عن أي شخص مهما كان صديقاً لهم وإن ملأت العهود والإتفاقيات والمواثيق معهم أدراج مكتبه، وإن قدموا له في ماضيه ما قدموا، وإن قدم لهم هو من الخدمات ما قدم فإنهم لن يرضوا عنه.
موقف السعودية الآن أليس معروفاً لدينا؟ الم تكن السعودية معروفة عند الجميع بأن لها علاقة قوية جداً مع أمريكا وصديقة لأمريكا، ولم نعلم أن هناك ما طرأ من جانب السعودية جعل أمريكا هي التي تغير موقفها، هم تغيروا هم أليس كذلك؟ لأنهم في واقعهم - وعلى مدى السنوات الماضية الطويلة، وعلى الرغم من التعامل الواسع مع السعودية وكذلك مع شعوب أخرى، في كل تلك الفترة - هم ما زالوا أعداء، والعدو لا يمكن أن ينصح لك، ولا يمكن أن يخلص لك، عدو تاريخي، عدو عداوة مستقرة ثابتة، فكلما تقدمه له فإنه لن يرضى عنك أبداً حتى تكون على النحو الذي يريد.. وما هو النحو هذا؟
هو ما قال الله عنه: {حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ} واتباع ملتهم هو أيضاً أن تتخلى عن ملتك، وعن أمتك وعن شخصيتك وهويتك التي أنت عليها، هذا هو ما لا بد منه، وإلا فأنت ما تزال غير مرغوب فيه، وغير مرضي عنه مهما حاولت)). (محاضرة ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى)
ما أرادته أمريكا وإسرائيل من عرفات هي تريده من أي زعيم:
كذلك كان الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات محط اتهام أمريكي إسرائيلي بدعم الإرهاب رغم ما قدَّمه للإسرائيليين أنفسهم بدءً بتنازله عن [الكفاح المسلح] وتوقيعه لاتفاقية أوسلو الأولى والثانية، وصولاً إلى مواجهته العسكرية مع حركتي حماس والجهاد ليتخلوا عن مواجهة إسرائيل.. إلا أن كل ذلك لم
يشفع للرئيس عرفات عند أمريكا ولا عند إسرائيل بل إنهم قرروا تصفيته من خلال أياديهم الاستخباراتية بعد أن حاصروه في منزله لفترة طويلة..!! وما أراده الأمريكيون من عرفات يريدونه من جميع الزعماء والملوك العرب.. وما فعلوه بالرئيس عرفات سيعملونه مع أي زعيم عربي وبحسب ما يخدم مشروعهم في البلاد العربية.. ومما قاله السيد في ذلك (رضوان الله عليه):
((حتى الدولة إذا ما جندوها لأن تعمل ضد أبناء هذا الشعب فإنها هي مستهدفة؛ لأنهم لن يرضوا عنها مهما عملت، هل رضوا عن عرفات على الرغم مما عمل؟ ألم يملأ السجون من شباب [حماس] ومن شباب [منظمة الجهاد الإسلامي]؟ ملأ السجون وحاول أن يعلن بأنه حريص على السلام وأنه، وأنه، لم يقبلوا منه أبداً، قالوا: أنت قصرت في مكافحة الإرهاب، ماذا يريدون منه أن يعمل؟ هل يريدون أن يكون أشد على الفلسطينيين من الإسرائيليين أنفسهم؟ إذا كانوا يريدون هذا من عرفات فإنه ما يريدونه من أي زعيم)).
(محاضرة وإذ صرفنا إليك نفراً من الجن)
العدو يصعّد في غزة تحت غطاء "الاتفاق" وصمت الوسطاء.. 7 شهداء وعدد من الجرحى بقصف جوي ومدفعي صهيوني
خاص | المسيرة نت: في ظل هدنة يفترض أن تُجمّد آلة القتل، يجد الفلسطينيون في غزة أنفسهم أمام مشهد ميداني يقول العكس، فالانتهاكات الصهيونية متواصلة، والتصعيد ممنهج جواً وبراً، والحصار القاتل في ظل موجات الشتاء يزيد معاناة أهالي القطاع، وسط صمت دولي مطبق يُشبه التواطؤ أكثر مما يشبه العجز.
المجرم نتنياهو يوسّع الأطماع في سوريا بفضل التواطؤ "الجولاني".. دمشق ضمن الـ"منطقة العازلة" ولا سلاح لـ"الجماعات المسلحة"
خاص | نوح جلّاس | المسيرة نت: في تصعيد هو الأخطر منذ بدء التوغلات الصهيونية داخل سوريا، كشف مجرم الحرب بنيامين نتنياهو عن أطماع جديدة تتجاوز القنيطرة ودرعا، لتضع دمشق نفسها ضمن نطاق "منطقة منزوعة السلاح"، في مؤشر واضح على أن الكيان "الإسرائيلي" بات يتعامل مع سوريا كمنطقة مفتوحة أمام مشروعه التوسعي، مستفيداً من صمت سلطات الجولاني التي تنزلق إلى التواطؤ المعلن مع المشاريع الصهيونية التوسعية.
الخارجية الإيرانية: باب التفاوض مفتوح بشروط وعلاقتنا مع دمشق رهن إرادة السوريين
متابعات| المسيرة نت: أكد وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقتشي أنّ باب التفاوض مفتوح على الدوام، شرط احترام قواعده، مشيرًا إلى أنّ الأميركيين يفرضون الشروط والمطالب المبالغ فيها.-
20:32المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين الذين قتلهم العدو الإسرائيلي إلى 257 صحفياً بعد الإعلان عن استشهاد الصحفي محمود وادي
-
20:32مصادر فلسطينية: إصابة بنيران العدو بمنطقة المقابر غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة
-
20:31مصادر فلسطينية: شهيدان وجرحى بنيران جيش العدو في حي التفاح شمال شرقي مدينة غزة
-
19:05مصادر فلسطينية: 5 شهداء بنيران جيش العدو في مناطق عدة بالقطاع منذ صباح اليوم
-
18:33الرئيس الروسي: سنكثف الضربات على المنشآت والسفن الأوكرانية، وسنتخذ إجراءات ضد الناقلات التابعة للدول التي تساعد أوكرانيا
-
18:33الرئيس الروسي: الهجمات على ناقلات نفط قرب تركيا قرصنة ويمكننا عزل أوكرانيا عن البحر تمامًا إذا استمرت قرصنتها