بادئ بدء السنة الرابعة...للشاعر أحمد العجري
آخر تحديث 28-03-2018 09:59

بادئ بدء السنة الرابعه من واقع كأنه الواقعه جرى وما ادراك كيف جرى مواقفا خافضة رافعه مواقفا معظمها جلها اكثرها سلبية خانعه لم يكترث أكثر اصحابها وهذه. كارثة. جامعه

بادئ بدء السنة الرابعه

من واقع كأنه الواقعه

 

جرى وما ادراك كيف جرى

مواقفا خافضة رافعه

 

مواقفا معظمها جلها

اكثرها سلبية خانعه

 

لم يكترث أكثر اصحابها

وهذه. كارثة. جامعه

 

ما لم تواجه أمة حرة

أبية أو قوة رادعه

 

لن تنتهي إلا لكي تبتدي

قارعة تعقبها قارعه

 

وسوف تستهدف كل الشعوب

اذ في الأذى اهدافها واسعه

 

في واقع مزرٍ كهذا وفي

هذي وهذي السنة الرابعه

 

نعيد ما قلناه تذكرة

عسى تعيها الأذن السامعه

 

رب امرئ من ضرها يشتكي

وهي له من ضره نافعه

 

قبل ثلاث من سني الأسى

ومنذ ان حلت بنا الفاجعه

 

قلنا لكل الناس والمبتدا

اخباره بين الورى ذائعه

 

بين الورى هيهات بين الورى

نرى كما تهوى الرؤى المائعه

 

هيهات ان نخضع الا لمن

له القوى جميعها خاضعه

 

عواصف العدوان والاثم لن

تحنى لها هاماتنا الفارعه

 

هيهات من هاماتنا الإنحنا

مهما همَت عينٌ لنا دامعه

 

الا خشوعا خالصا للذي

له البرايا كلها. خاشعه

 

ومن أياديهم بتأييده

لكل هامات العدى قامعه

 

فيه وفي المستضعفين انتضوا

سيوف ابنا يزن القاطعه

 

وانطلقوا اشبال حيدرة

لقطع ادبار القوى الطامعه

 

ابناء قحطان وعدنان هم

لا غيرهم تحت السما السابعه

 

والسبع ارضين همُ وحدهم

سباعها الضارية؛ الوادعه

 

دع عنك(بعران الخليج)ودع

اذنابها في وحلها راتعه

 

لا تتبع الا الحيدريين إن

رمت الوغى فهي لهم تابعه

 

هم تبّعٌ هم والورى تبَع

لهم وصنعا للعلى صانعه

 

لاهُِمّ بارك يمن ايماننا

وشامنا بالانجم اللامعه

 

من هم على الدرب _ وبدر الهدى

في تمّهِ _ هالته الساطعه

 

بقية. الله ِ وانصاره

في ارضه الواسعة الشاسعه

 

منه استمدوا القوة المانعه

منه استمدوا القوة الدافعه

 

ويالها من قوة لم تزل

عن دينه. دافعة مانعه

 

بها اشاعوا في قلوب العدى

حقيقة الارهاب لا الشائعه

 

رعبا حقيقيا به شردوا

واربكوا كل القوى الطامعه

 

فلتنحني الدنيا احتراما لهم

ساجدة لربهم راكعه

العدو يصعّد في غزة تحت غطاء "الاتفاق" وصمت الوسطاء.. 7 شهداء وعدد من الجرحى بقصف جوي ومدفعي صهيوني
خاص | المسيرة نت: في ظل هدنة يفترض أن تُجمّد آلة القتل، يجد الفلسطينيون في غزة أنفسهم أمام مشهد ميداني يقول العكس، فالانتهاكات الصهيونية متواصلة، والتصعيد ممنهج جواً وبراً، والحصار القاتل في ظل موجات الشتاء يزيد معاناة أهالي القطاع، وسط صمت دولي مطبق يُشبه التواطؤ أكثر مما يشبه العجز.
المجرم نتنياهو يوسّع الأطماع في سوريا بفضل التواطؤ "الجولاني".. دمشق ضمن الـ"منطقة العازلة" ولا سلاح لـ"الجماعات المسلحة"
خاص | نوح جلّاس | المسيرة نت: في تصعيد هو الأخطر منذ بدء التوغلات الصهيونية داخل سوريا، كشف مجرم الحرب بنيامين نتنياهو عن أطماع جديدة تتجاوز القنيطرة ودرعا، لتضع دمشق نفسها ضمن نطاق "منطقة منزوعة السلاح"، في مؤشر واضح على أن الكيان "الإسرائيلي" بات يتعامل مع سوريا كمنطقة مفتوحة أمام مشروعه التوسعي، مستفيداً من صمت سلطات الجولاني التي تنزلق إلى التواطؤ المعلن مع المشاريع الصهيونية التوسعية.
صحيفة عبرية: حكومة المجرم نتنياهو أهملت مطار رامون من حيث الأمن والدعم الصحي
المسيرة نت| متابعات: نقلت صحيفة جيروزاليم بوست العبرية عما يسمى المراقب العام للدولة في تقرير له الثلاثاء أن مطار رامون الواقع بالقرب من مدينة أم الرشراش [ايلات] قد تم نسيانه من قبل الهيئات التابعة لحكومة المجرم نتنياهو سواء من حيث الأمن أو من حيث توفير الدعم الصحي المناسب في الموقع.
الأخبار العاجلة
  • 21:03
    مصادر فلسطينية: قوات العدو تعتقل الشاب أحمد أبو خضر من منزله في مدينة طوباس شمال الضفة الغربية
  • 21:02
    مصادر فلسطينية: قوات العدو تقتحم قرية سالم شرقي مدينة نابلس
  • 20:32
    المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين الذين قتلهم العدو الإسرائيلي إلى 257 صحفياً بعد الإعلان عن استشهاد الصحفي محمود وادي
  • 20:32
    مصادر فلسطينية: إصابة بنيران العدو بمنطقة المقابر غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة
  • 20:31
    مصادر فلسطينية: شهيدان وجرحى بنيران جيش العدو في حي التفاح شمال شرقي مدينة غزة
  • 19:05
    مصادر فلسطينية: 5 شهداء بنيران جيش العدو في مناطق عدة بالقطاع منذ صباح اليوم
الأكثر متابعة