-
العنوان:عطوان: الكيان قد يصبح هدفاً لأكثر من جبهة إذا حاولت الحكومة اللبنانية التحرش بالمقاومة
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:حذر الكاتب ورئيس تحرير صحيفة رأي اليوم، عبد الباري عطوان، من أن محاولة الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله قد تؤدي إلى حرب أهلية شاملة في لبنان.
-
التصنيفات:عربي
-
كلمات مفتاحية:
وصف عطوان في تصريح خاص لقناة المسيرة، الحكومة اللبنانية بأنها "سلمت الأمر كله لإسرائيل"، وأنها تنفذ "ورقة أمريكية" تهدف إلى نزع سلاح حزب الله بالقوة.
وأشار إلى أن هذه
الورقة، التي سلمها المبعوث الأمريكي براك، تطالب باستسلام كامل من قبل حزب الله،
بما في ذلك تسليم جميع الصواريخ والمسيرات والأسلحة المضادة للدبابات، إضافة إلى
المصانع التي تنتجها.
وأكد رئيس تحرير
صحيفة رأي اليوم، أن الجيش اللبناني، إذا ما حاول تنفيذ هذا القرار،
"سينشق" لأنه يمثل مختلف مكونات الشعب اللبناني، متوقعاً وتوقع أن يؤدي
هذا الانشقاق إلى حرب أهلية داخل الجيش نفسه، ومن ثم مواجهة بين قطاع منه وقوات
المقاومة، ولم يستبعد أن يقوم الكيان الصهيوني بالدخول إلى لبنان للقتال إلى جانب
الجيش اللبناني، مما قد يوسع نطاق الحرب لتصبح إقليمية.
ولفت إلى خطاب
الشيخ نعيم قاسم، الذي كان واضحاً جداً في رفض الاستسلام أو تسليم سلاح المقاومة،
مبيناً أن المطالب "الإسرائيلية" هي استسلام كامل وخضوع كامل، وهو ما
يرفضه حزب الله جملة وتفصيلاً.
وأفاد عطوان أن
المستشار الأمني القومي الإيراني، الذي زار بيروت مؤخراً، كان واضحاً في أن إيران
لن تقف مكتوفة الأيدي في حال تدخل الاحتلال الصهيوني أو الولايات المتحدة لنزع
سلاح حزب الله، معتبراً أن "إسرائيل" قد تصبح هدفاً لأكثر من جبهة إذا
ما حاولت الحكومة اللبنانية التحرش بالمقاومة.
تغطية إخبارية | عن الذكرى 58 لعيد الجلاء 30 نوفمبر | مع أنس القاضي وعلي الكردي وأحمد العليي ومحفوظ ناصر 10-06-1447هـ 30-11-2025م
🔵 تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات سوريا و غزة والضفة الغربية و | مع وليد درويش و د. محمد هزيمة و عدنان الصباح و فارس احمد 08-06-1447هـ 28-11-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة ولبنان | مع عمر عساف و طارق عبود و عمر معربوني 07-06-1447هـ 27-11-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة والضفة الغربية و لبنان | مع د. وليد محمد علي و د. نزار نزال و صالح أبو عزة و العقيد أكرم كمال و د. محمد هزيمة 07-06-1447هـ 27-11-2025م
الحقيقة لاغير | عندما يحتفل العملاء بذكرى الاستقلال وثورة الرابع عشر من أكتوبر 11-06-1447هـ 01-12-2025م
الحقيقة لاغير | ذكرى الاستقلال عام ( ١٩٦٧م ) تفضح العملاء والخونة في العام ( ٢٠٢٥م) 09-06-1447هـ 29-11-2025م