صنعاء تشيّع 32 صحفيًا من شهداء الكلمة ارتقوا في قصف صهيوني غادر
ودّعت اليمن، اليوم الثلاثاء، ثلة من الصحفيين الذين ارتقوا شهداء في عدوان إجرامي، يعد الأكبر بحق الصحافة والصحفيين في اليمن.
وبحسب مراسل المسيرة، فقد أقيمت صلاة الجنازة على أرواحهم في جامع الشعب بالعاصمة صنعاء، بحضور جماهيري غفير، قبل أن يتم تشييعهم إلى مثواهم الأخير.
وارتقى أكثر من 32
صحفيًا في هذا العدوان يوم الأربعاء الماضي،
حيث اعتبر هذا العدوان بأنه الأبشع والمروع، استهدف أحياءً وأعيانًا مدنية وشخصيات
لا مبرر لاستهدافها على الإطلاق، وقد رأى العالم بأسره كيف أن هذا العدو لا يراعي
أي خطوط حمراء ولا توقفه أي حدود في عدوانه.
وأكد المشيعون من
جانبهم أن هذه المجزرة بحق الصحفيين، لو كانت قد وقعت في بلد آخر، لربما كانت ردود
الفعل مختلفة تمامًا.
ونددوا بـ
"المعايير المزدوجة" التي يتبعها المجتمع الدولي، حيث تنظر بعيون مزدوجة
وتضيق وتتسع حسب مصلحة الكبار المجرمين في هذا العالم، وعلى رأسهم الشيطان الأكبر
والذراع الصهيوني، لافتين إلى أن هذا الصمت الدولي، يكشف عن تواطؤ ضمني مع هذا العدوان
الإجرامي الدموي.
الشهداء الذين
ارتقوا، من صحيفتي "السادس والعشرين من سبتمبر" و"اليمن"، "ثلة
متألقة بتاج الشهادة، من رجال القلم، من رجال خندق الكلمة المضيئة". حيث
ارتقوا وهم مرابطين في "جبهة الكلمة" المفتوحة مع العدو ومشروعه
"التدميري العدواني الكوني" الذي تقوده أمريكا.
هذا التشييع الرسمي
والشعبي يؤكد على أهمية الدور الذي يلعبه الصحفيون في مواجهة العدوان، ويعكس
إدراكًا عميقًا لخطورة "الحرب الإعلامية" التي لا تقل شراسة عن الحرب
الميدانية.













قبائل بني صريم تعلن جاهزيتها لخوض أي مواجهة عسكرية
المسيرة نت| خاص: أقام أبناء قبائل بني صريم في محافظة عمران نكفاً مسلحاً واسعاً، جدّدوا خلاله التأكيد على استعدادهم الكامل لخوض أي مواجهة عسكرية قد تفرضها الظروف مع الأعداء، مشدّدين على أن موقفهم يأتي امتداداً لتاريخ القبيلة في مساندة الجبهات ودعم المرابطين
حركة الجهاد تبارك العمليات البطولية بحق العدو الصهيوني في الضفة المحتلة والقدس
باركت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين العمليات البطولية التي نفذها أبناء شعبنا بحق جنود العدو الصهيوني في الضفة المحتلة والقدس، والتي تصاعدت خلال الساعات الماضية لتشمل عملية دهس بالقرب من الخليل وعملية طعن في مستوطنة عطيرت بالقرب من مدينة رام الله.
قاليباف: مناورة "سهند 2025" رسالة واضحة لكل من يفكر بالعبث بأمن المنطقة
أكد رئيس مجلس الشورى الإسلامي محمد باقر قاليباف، اليوم الثلاثاء، أن المناورة العسكرية المشتركة "سهند 2025" تمثّل رسالة مباشرة وحاسمة لكل الأطراف التي تحاول زعزعة أمن المنطقة أو التدخل في شؤون دولها، مشيراً إلى أن التعاون الدفاعي بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية وحلفائها يشهد تطوراً متسارعاً يعزز قدرات محور مكافحة الإرهاب.-
11:55مصادر فلسطينية: شهيد برصاص العدو الإسرائيلي خارج "الخط الأصفر" في حي الزيتون بمدينة غزة
-
11:53مفتي الديار اليمنية: خيرات هذه الأمة تذهب لأعدائها عن طريق العملاء الذين نصبوهم حكاما على رقاب المسلمين ولا يجوز للعلماء السكوت على هذا التفريط
-
11:52مفتي الديار اليمنية: ما عجز العدو عن تحقيقه في غزة ولبنان وغيرها من البلدان يسعى لتحقيقه من خلال المفاوضات
-
11:50مفتي الديار اليمنية: الوعي والبصيرة مرهونة بحضور العلماء الربانيين الذين يبينون للناس الحق من الباطل
-
11:50مفتي الديار اليمنية السيد العلامة شمس الدين شرف الدين: سر صمود الشعب اليمني على مدار التاريخ مرهون بالوعي والبصيرة
-
11:48بيان اللقاء العلمائي الموسع في الحديدة: ندعو حكومة التغيير والبناء إلى بذل المزيد من الجهد والعمل لتخفيف معاناة المواطنين جراء الحصار الغاشم