-
العنوان:ارتفاع حدة التوتر بين قطر والسعودية والإمارات
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:على وقع توتر العلاقات بين الإمارات والسعودية من جهة وقطر من جهة أخرى وفي ظل تصاعد حدة الحرب الإعلامية وتبادل الاتهامات بين هذه القوى ثمة قضية أساسية برزت إلى الواجهة بشكل وضع النقاط على الحروف حول ماهية الجهات الداعمة للجماعات التكفيرية في المنطقة.
-
التصنيفات:تقارير وأخبار خاصة
تقارير خاصة | 30 مايو | المسيرة نت - إسماعيل المحاقري: على وقع توتر العلاقات بين الإمارات والسعودية من جهة وقطر من جهة أخرى وفي ظل تصاعد حدة الحرب الإعلامية وتبادل الاتهامات بين هذه القوى ثمة قضية أساسية برزت إلى الواجهة بشكل وضع النقاط على الحروف حول ماهية الجهات الداعمة للجماعات التكفيرية في المنطقة.
الإعلام السعودي والإماراتي يتهم قطر بشكل واضح وصريح بدعم المشروع التكفيري أو ما يسمونه الإرهاب كجزء محوري على ما يبدو في التوازنات والتحالفات الجديدة التي أفرزتها زيارة ترامب الأخيرة إلى الرياض.
وأمام هذه الاتهامات بدا الإعلام القطري لا حول له ولا قوة، وغاب الرد عنها في كل عناوين الجزيرة وأخبارها باستثناء حالة واحدة حاولت هذه القناة أن تربط هذا التحول الذي لقي صداه في الإعلام الغربي باللعبة الأمريكية.
وفيما تركز الدوحة على مهاجمة دويلة الإمارات بفتح ملفاتها وانتهاكاتها في اليمن تصر المملكة على تجاوز كل الخطوط وتوظيف كل أوراقها لإلصاق تهمة دعم القاعدة وأخواتها لقطر محاولة بذلك تبرئة ساحتها لدى الغرب الذي لا يرى في المملكة سوى الحضن الدافئ للقاعدة وداعش.
وباستمرار الحرب الإعلامية المشتعلة والمستمرة بين غالبية دول الخليج ما يشير إلى عمق الأزمة بين هذه القوى ويكشف عن طبيعة علاقاتها المبنية على أسس متباينة ومتناقضة في عدوانها على اليمن وإن حاولت كل الأطراف توحيد جهودها لقلب الحقائق وفبركتها لا سيما فيما يخص انتماء القاعدة والجهات الداعمة لها.
وعلى هذا النحو كان يجري التعاطي مع القاعدة وداعش في اليمن غير أن تقلبات المواقف الأمريكية وتبدلاتها إضافة إلى تراكم فشل العدوان كشف المستور وأظهر الأمور على حقيقتها ولا فرق هنا بين قطر والسعودية والإمارات في رعاية هذه الجماعات فكلهم يخدمون المصالح الأمريكية بل ويتسابقون في تغطية تكاليف مشاريعها في المنطقة.
&&vid&&
🔵 تغطية إخبارية | تصعيد إقليمي: إعادة ترتيب سعودي في حضرموت والمهرة، جريمة حرب في غزة، وغارات صهيونية على الجنوب اللبناني | 14-06-1447هـ 04-12-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في فلسطين و اليمن | مع اللواء لقمان باراس و عدنان الصباح و عصري فياض و حسن العيدروس و أحمد العليي 14-06-1447هـ 04-12-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في فلسطين و اليمن | مع ثابت العمور، و خالد السعدي، و عدنان الصباح، عارف العامري 14-06-1447هـ 04-12-2025م
تغطية إخبارية | عن الذكرى 58 لعيد الجلاء 30 نوفمبر | مع أنس القاضي وعلي الكردي وأحمد العليي ومحفوظ ناصر 10-06-1447هـ 30-11-2025م
الحقيقة لاغير | عندما يحتفل العملاء بذكرى الاستقلال وثورة الرابع عشر من أكتوبر 11-06-1447هـ 01-12-2025م
الحقيقة لاغير | ذكرى الاستقلال عام ( ١٩٦٧م ) تفضح العملاء والخونة في العام ( ٢٠٢٥م) 09-06-1447هـ 29-11-2025م