-
العنوان:صاروخ الدمام !!
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:هو الصاروخ الأخطر في هذه الحرب حتى اللحظة !!
-
التصنيفات:مقالات
-
كلمات مفتاحية:
هو الصاروخ الأخطر في هذه الحرب حتى اللحظة !!
صدقوني لو كانت إسرائيل من تحاربنا ووصلها هذا الصاروخ لأوقفت عدوانها على الفور وبحثت عمن يقنعنا بالتوقف باي ثمن !!
لكن عدونا أعرابي مخبول !!
لن يعترف النظام السعودي بوصول الصاروخ ولن يقول تم إسقاطه فوق الدمام كما هي عادته !!
لأن مجرد الاعتراف بإسقاط هذا الصاروخ فوق الدمام معناه وصول الذعر والخوف إلى كل شعوب المنطقة المشاركة في العدوان المملكة والبحرين والإمارات والسودان وحتى إسرائيل !! فمداه تجاوز دول الخليج !!
هذا الصاروخ كارثة حقيقة على النظامين السعودي والإماراتي وله ما بعده !!
لن تتجرأ السعودية بعد اليوم على أن تتمادى في عدوانها !!
وسيدفع هذا الصاروخ بالإماراتيين إلى تسريع الانسحاب والقبول بشروط اليمنيين مهما كانت لينجو!!
هذا الصاروخ طامة كبرى على مشروع التحالف في اليمن !!
لقد أرسل هذا الصاروخ رسائل عديدة وخطيرة أهمها:
*التصعيد سيقابل بتصعيد لن تستطيعوا تحمله فكل منابع النفط تحت مرمى صواريخنا ذات القدرة التدميرية المهولة الأكثر بكثير من قدرة طائراتنا المسيرة التدميرية!!
*وصول الصاروخ إلى الدمام الأبعد من دبي وأبوظبي سيجعل الإمارات تهرب سريعا من اليمن !!
*هذا الصاروخ يقول للمعتدين ممنوع الرد انتهت اللعبة وإلا----!!
*هذا الصاروخ باختصار هو صاروخ الانتصار.
لأنه سيهشم عظام المعتدين أينما كانوا !!
*هذا الصاروخ سيجبر الإمارات على التضحية بأدواتها لكي لا يطالها الوجع !!
ولن تتجرأ أدوات الإمارات على فتح معركة الحديدة مطلقا فقد وصلها نبأ هاذم اللذات !!
*ذا جيم اوفر !!
تغطية إخبارية | عن الذكرى 58 لعيد الجلاء 30 نوفمبر | مع أنس القاضي وعلي الكردي وأحمد العليي ومحفوظ ناصر 10-06-1447هـ 30-11-2025م
🔵 تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات سوريا و غزة والضفة الغربية و | مع وليد درويش و د. محمد هزيمة و عدنان الصباح و فارس احمد 08-06-1447هـ 28-11-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة ولبنان | مع عمر عساف و طارق عبود و عمر معربوني 07-06-1447هـ 27-11-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة والضفة الغربية و لبنان | مع د. وليد محمد علي و د. نزار نزال و صالح أبو عزة و العقيد أكرم كمال و د. محمد هزيمة 07-06-1447هـ 27-11-2025م
الحقيقة لاغير | عندما يحتفل العملاء بذكرى الاستقلال وثورة الرابع عشر من أكتوبر 11-06-1447هـ 01-12-2025م
الحقيقة لاغير | ذكرى الاستقلال عام ( ١٩٦٧م ) تفضح العملاء والخونة في العام ( ٢٠٢٥م) 09-06-1447هـ 29-11-2025م