-
العنوان:وول ستريت: معارضة ترامب لضم الضفة الغربية تهدف لحماية "نتنياهو" واستمرار مسار التطبيع
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:كشفت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية أن معارضة الرئيس الأمريكي ترامب لخطط ضم الضفة الغربية لا تمثل توبيخاً لرئيس حكومة الاحتلال، المجرم نتنياهو كما يُروَّج، بل تأتي في إطار محاولة لتخفيف الضغوط السياسية والدبلوماسية عنه وضمان استمرار مسار التطبيع مع الدول العربية.
-
التصنيفات:دولي
-
كلمات مفتاحية:
وأوضحت الصحيفة في تقرير لها اليوم الأحد، أن موقف المجرم ترامب من مسألة الضم يخدم المصالح الصهيونية على المدى الطويل، إذ يتيح للسفاح نتنياهو فرصة لتجنب عزلة دولية متزايدة في حال أقدم على خطوة الضم الأحادي، التي تعارضها حتى بعض العواصم الغربية المقرّبة من الاحتلال.
وبحسب الصحيفة، فإن إدارة ترامب خلال
ولايتها السابقة كانت تعمل على هندسة عملية التطبيع العربي الصهيوني، وكان من شأن
أي تصعيد ميداني أو خطوة أحادية في الضفة أن تعقّد تلك الجهود وتؤجل اتفاقيات
التطبيع الجديدة.
وأضاف التقرير أن المجرم ترامب لا
يعارض الضم من حيث المبدأ، وإنما من حيث التوقيت، مشيراً إلى أن التحفظ الأمريكي
جاء لتأمين بيئة سياسية مستقرة تُمكّن كيان العدو من تعميق علاقاتها الإقليمية دون
استفزاز أو إحراج للشركاء العرب الجدد.
وأكدت
صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية على أن هذا الموقف يعكس تطابقاً في المصالح بين المجرمان
نتنياهو وترامب، إذ يسعى كلاهما للحفاظ على مسار التطبيع قائماً، حتى وإن تطلب ذلك
تجميد مشاريع التوسع مؤقتاً بانتظار ظروف دولية أكثر ملاءمة.
تغطية إخبارية | عن الذكرى 58 لعيد الجلاء 30 نوفمبر | مع أنس القاضي وعلي الكردي وأحمد العليي ومحفوظ ناصر 10-06-1447هـ 30-11-2025م
🔵 تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات سوريا و غزة والضفة الغربية و | مع وليد درويش و د. محمد هزيمة و عدنان الصباح و فارس احمد 08-06-1447هـ 28-11-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة ولبنان | مع عمر عساف و طارق عبود و عمر معربوني 07-06-1447هـ 27-11-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة والضفة الغربية و لبنان | مع د. وليد محمد علي و د. نزار نزال و صالح أبو عزة و العقيد أكرم كمال و د. محمد هزيمة 07-06-1447هـ 27-11-2025م
الحقيقة لاغير | عندما يحتفل العملاء بذكرى الاستقلال وثورة الرابع عشر من أكتوبر 11-06-1447هـ 01-12-2025م
الحقيقة لاغير | ذكرى الاستقلال عام ( ١٩٦٧م ) تفضح العملاء والخونة في العام ( ٢٠٢٥م) 09-06-1447هـ 29-11-2025م