-
العنوان:البيت الأبيض يتهم لجنة نوبل للسلام بـ "التسييس" والتخلي عن المعايير الحقيقية
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:اتهم البيت الأبيض، اليوم الجمعة، لجنة جائزة نوبل للسلام بأنها أصبحت تمنح الجائزة وفق اعتبارات سياسية، متخليّة عن معاييرها الأساسية في دعم الجهود الحقيقية لتحقيق السلام العالمي.
-
التصنيفات:دولي
-
كلمات مفتاحية:
وقال متحدث باسم الإدارة الأمريكية في تصريح صحفي، إن "قرارات لجنة نوبل في السنوات الأخيرة أظهرت بوضوح أن الحسابات السياسية تتقدم على الإنجازات الواقعية في إحلال السلام"، مشيرًا إلى أن بعض الترشيحات والاختيارات "تعكس أجندات دعائية أكثر من كونها تقديرًا لمساعٍ إنسانية صادقة".
وأضاف المتحدث أن واشنطن "تحترم
تاريخ الجائزة ورمزيتها"، لكنها ترى أن ما يجري حاليًا "يُضعف قيمتها
الأخلاقية"، داعيًا اللجنة إلى "العودة إلى روح ألفريد نوبل التي أسست
الجائزة على مبادئ إنهاء الحروب ودعم العدالة والسلام الحقيقي".
من جهتها، لم تصدر لجنة نوبل في
النرويج ردًا رسميًا حتى الآن، غير أن مصادر قريبة من اللجنة قالت إن قراراتها
"تستند إلى تقييم مستقل بعيد عن أي ضغوط أو مصالح سياسية".
ويأتي هذا التصريح الأمريكي في ظل جدل
واسع أثارته اختيارات لجنة نوبل الأخيرة، إذ اعتبر مراقبون أن بعض الفائزين
بالجائزة هذا العام لا يمتلكون سجلًا واضحًا في صنع السلام، بل تورطوا في مواقف
متناقضة مع مبادئها.
ويرى
محللون أن الانتقاد الأمريكي يعكس أيضًا خلافًا متزايدًا بين واشنطن وبعض المؤسسات
الأوروبية بشأن تعريف مفهوم "السلام"، وسط تصاعد النزاعات في المنطقة
وأوكرانيا.
تغطية إخبارية | عن الذكرى 58 لعيد الجلاء 30 نوفمبر | مع أنس القاضي وعلي الكردي وأحمد العليي ومحفوظ ناصر 10-06-1447هـ 30-11-2025م
🔵 تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات سوريا و غزة والضفة الغربية و | مع وليد درويش و د. محمد هزيمة و عدنان الصباح و فارس احمد 08-06-1447هـ 28-11-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة ولبنان | مع عمر عساف و طارق عبود و عمر معربوني 07-06-1447هـ 27-11-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة والضفة الغربية و لبنان | مع د. وليد محمد علي و د. نزار نزال و صالح أبو عزة و العقيد أكرم كمال و د. محمد هزيمة 07-06-1447هـ 27-11-2025م
الحقيقة لاغير | عندما يحتفل العملاء بذكرى الاستقلال وثورة الرابع عشر من أكتوبر 11-06-1447هـ 01-12-2025م
الحقيقة لاغير | ذكرى الاستقلال عام ( ١٩٦٧م ) تفضح العملاء والخونة في العام ( ٢٠٢٥م) 09-06-1447هـ 29-11-2025م