-
العنوان:من صنعاء إلى غزة.. صمود لا ينكسر في وجه العدوان
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:يقصفون اليمن ليكف عن نصرة غزة ويظنون أن القصف والدمار سيوقف إرادته، لكن دماء شهدائنا تثبت العكس. من صنعاء إلى الضالع، ومن غزة إلى القدس، الدم واحد، والطريق واحد، طريق الشهداء والحرية والكرامة، طريق القدس.
-
التصنيفات:مقالات
-
كلمات مفتاحية:
غزة تعاني القتل والتجويع والحصار المُستمرّ
بينما العالم الغربي متخاذل، والصمت العربي يطغى على المجازر، متجاهلًا المعاناة
الإنسانية والسياسية للشعب الفلسطيني. وفي المقابل استُقبل ترامب بالراقصات وعروض
السيوف، وأُهدي عند الوداع مليارات الدولارات وطائرة تميم الفاخرة، في مشهد صادم
يكشف حقيقة موقفهم.
أما الفلسطينيون فلم يحصلوا منهم إلا على صناديق
تحتوي على أكفان وأكياس للجثث الممزقة، أُنزِلت عبر مضلات جوية خوفًا وحرجًا أمام
إخوانهم الصهاينة.
لكن اليمن رغم الحصار والقصف المُستمرّ
يثبت أنه حاضر وأن موقفه الثابت تجاه فلسطين لن يتزعزع مهما طال الصمت العربي أَو تقاعس
الغرب.
فكل شهيد يمني يسقط على أرض الوطن هو
شعلة تنير الطريق نحو القدس، وكل قصف للعدو يزيد اليمن صمودًا وعزيمة.
الدماء اليمنية والفلسطينية تصب في نهر واحد من
العزة والكرامة، لتؤكّـد أن الأُمَّــة لن تتخلى عن فلسطين، وأن العدوان لن يكسر إرادَة
الشعب اليمني. اليمن لن يساوم ولن يتراجع، وسيستمر في مساندة غزة والدفاع عن عزة
فلسطين.
شهداؤه يسطرون التاريخ بدمائهم وقصف
مدنه يبرهن أن اليمن وفلسطين جزء لا يتجزأ من معركة الأُمَّــة، وأن الحرية ستتحقّق
مهما طال الطريق، ومهما طال الصمت والتخاذل.
تغطية إخبارية | عن الذكرى 58 لعيد الجلاء 30 نوفمبر | مع أنس القاضي وعلي الكردي وأحمد العليي ومحفوظ ناصر 10-06-1447هـ 30-11-2025م
🔵 تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات سوريا و غزة والضفة الغربية و | مع وليد درويش و د. محمد هزيمة و عدنان الصباح و فارس احمد 08-06-1447هـ 28-11-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة ولبنان | مع عمر عساف و طارق عبود و عمر معربوني 07-06-1447هـ 27-11-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة والضفة الغربية و لبنان | مع د. وليد محمد علي و د. نزار نزال و صالح أبو عزة و العقيد أكرم كمال و د. محمد هزيمة 07-06-1447هـ 27-11-2025م
الحقيقة لاغير | عندما يحتفل العملاء بذكرى الاستقلال وثورة الرابع عشر من أكتوبر 11-06-1447هـ 01-12-2025م
الحقيقة لاغير | ذكرى الاستقلال عام ( ١٩٦٧م ) تفضح العملاء والخونة في العام ( ٢٠٢٥م) 09-06-1447هـ 29-11-2025م