-
العنوان:حمدان: لن نستسلم ولن نسلّم سلاحنا طالما بقي الاحتلال ومنفتحون على التفاوض
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:أكّـد القياديُّ في حركة حماس، أسامة حمدان أن "الاستسلام ليس خيارًا مطروحًا، وأن الشعبَ الفلسطيني مقاوِمٌ منذ الاحتلال البريطاني وحتى اليوم".
-
التصنيفات:عربي
-
كلمات مفتاحية:
وقال حمدان في مقابلةٍ متلفزة: إن "المساعي التي يبذُلُها الوسطاء في قطر ومصر لم تسفر حتى الآن عن نتائجَ ملموسة، رغم استمرارها المكثّـف"، مُشيرًا إلى أن "الإعلام يركّز فقط على الجانب الأمريكي الذي يحاولُ التغطيةَ على فشله وتحميل المسؤولية للجانب الفلسطيني، بينما تتحمل “إسرائيل” الجزء الأكبر من المسؤولية؛ بسَببِ مطالبها التعجيزية التي أَدَّت إلى إفشال المفاوضات".
وَأَضَـافَ “حمدان”، أن ما جرى في
الدوحة كان اتّفاقًا معقولًا ومقبولًا من جميع الأطراف، لكن الانهيار المفاجئ
للمفاوضات كان نتيجة رفض الجانب الأمريكي والإسرائيلي الالتزام بما تم الاتّفاق
عليه؛ مِمَّــا أَدَّى إلى إفشال كُـلّ الجهود المبذولة.
وكشف أن "حركة حماس طرحت منذ
أكثر من عام مقترحًا لصفقة شاملة تشمل وقف العدوان على غزة، وانسحابا كاملًا لقوات
الاحتلال، وفتح المعابر، وإعادة إعمار القطاع، إلى جانب ترتيب صفقة تبادل أسرى
متبادلة، لكن الاحتلال انسحب من هذا المقترح، فيما دفعت الإدارةُ الأمريكية
باتّجاه خطة المراحل الثلاث التي لم تنجح أَيْـضًا؛ بسَببِ مواقف الاحتلال".
وشدّد حمدان أن "سلاح
المقاومة حقٌّ مشروعٌ للشعب الفلسطيني طالما بقي الاحتلال قائمًا، وأن أيَّ
حَـلّ سياسي مستقبلي يجبُ أن يؤسَّسَ على إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة تمتلك
وحدها السلاح، أما في المرحلة الحالية فالحق بالمقاومة يبقى مكفولًا في مواجهة
الاحتلال".
وَأَضَـافَ أن "المقاومة كانت
دائمًا منفتحةً على التفاوض لإنهاء العدوان، لكن استمرارَ الهجوم الإسرائيلي
يفرض على الفلسطينيين خيار الصمود والمقاومة".
تغطية إخبارية | عن الذكرى 58 لعيد الجلاء 30 نوفمبر | مع أنس القاضي وعلي الكردي وأحمد العليي ومحفوظ ناصر 10-06-1447هـ 30-11-2025م
🔵 تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات سوريا و غزة والضفة الغربية و | مع وليد درويش و د. محمد هزيمة و عدنان الصباح و فارس احمد 08-06-1447هـ 28-11-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة ولبنان | مع عمر عساف و طارق عبود و عمر معربوني 07-06-1447هـ 27-11-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة والضفة الغربية و لبنان | مع د. وليد محمد علي و د. نزار نزال و صالح أبو عزة و العقيد أكرم كمال و د. محمد هزيمة 07-06-1447هـ 27-11-2025م
الحقيقة لاغير | عندما يحتفل العملاء بذكرى الاستقلال وثورة الرابع عشر من أكتوبر 11-06-1447هـ 01-12-2025م
الحقيقة لاغير | ذكرى الاستقلال عام ( ١٩٦٧م ) تفضح العملاء والخونة في العام ( ٢٠٢٥م) 09-06-1447هـ 29-11-2025م