-
العنوان:الحامد: الكيان يذبح الفلسطينيين والعالم يساوم على التطبيع
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:
-
التصنيفات:عربي
-
كلمات مفتاحية:قطاع غزة العدوان الصهيوني على غزة
وفي حديثه لقناة "المسيرة"
اعتبر الحامد ما يجري في غزة، تقويضاً ممنهجاً لهيبة المؤسسات الدولية"،
لافتًا إلى أن الولايات المتحدة تمنع ملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين، وتمنحهم
الغطاء اللازم للاستمرار في القتل والتدمير داخل غزة والضفة الغربية.
وحذّر الحامد من خطورة ما وصفه بـ "صفقة
التطبيع الجديدة"، مشيرًا إلى أن زيارة رئيس الوزراء الكيان الصهيوني نتنياهو
المرتقبة إلى واشنطن قد تفضي إلى وقف مؤقت لإطلاق النار في غزة، مقابل توسيع
اتفاقيات إبراهام مع عدد من الدول العربية، مبينًا أن هذا "ثمناً سياسيًّا
كارثيًّا" يدفعه الفلسطينيون مقابل إيقاف آلة الحرب.
وأشار إلى أن تقارير أممية حديثة
كشفت عن ضلوع أكثر من 60 شركة دولية في جرائم الإبادة الجماعية ودعم المستوطنات
الإسرائيلية، مطالبًا بمحاسبة مديري هذه الشركات أمام القضاء الدولي، وأثنى في
السياق ذاته على تصريحات الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الذي وصف
عمليات الإغاثة في غزة بأنها "غير آمنة بطبيعتها"، مؤكدًا أن
"البحث عن الطعام أصبح بمثابة حكم بالإعدام".
ووفقًا للحامد فإن كيان العدوّ
الإسرائيلي بحسب اتفاقيات جنيف لعام 1949، مُلزم قانونيًّا بتوفير الغذاء والماء
والخدمات الأساسية للسكان الواقعين تحت الاحتلال، لكن ما يجري في غزة هو سياسة قتل
وتجويع ممنهجة، يعززها الصمت الدولي والتواطؤ الأمريكي".
وخلص إلى أنه رغم حجم الألم، إلا
أنني أرى أن غزة ستكون بداية التحرر، وأن دماء الشهداء ستهزم السيف، وأن شعوب
المنطقة ستتحرك قريبًا نحو نصر لا تملكه أمريكا ولا يتحمله الاحتلال.
تغطية إخبارية | عن الذكرى 58 لعيد الجلاء 30 نوفمبر | مع أنس القاضي وعلي الكردي وأحمد العليي ومحفوظ ناصر 10-06-1447هـ 30-11-2025م
🔵 تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات سوريا و غزة والضفة الغربية و | مع وليد درويش و د. محمد هزيمة و عدنان الصباح و فارس احمد 08-06-1447هـ 28-11-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة ولبنان | مع عمر عساف و طارق عبود و عمر معربوني 07-06-1447هـ 27-11-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة والضفة الغربية و لبنان | مع د. وليد محمد علي و د. نزار نزال و صالح أبو عزة و العقيد أكرم كمال و د. محمد هزيمة 07-06-1447هـ 27-11-2025م
الحقيقة لاغير | عندما يحتفل العملاء بذكرى الاستقلال وثورة الرابع عشر من أكتوبر 11-06-1447هـ 01-12-2025م
الحقيقة لاغير | ذكرى الاستقلال عام ( ١٩٦٧م ) تفضح العملاء والخونة في العام ( ٢٠٢٥م) 09-06-1447هـ 29-11-2025م