-
العنوان:أزمة المياه في العاصمة السورية دمشق
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:منذ أكثر من 15 يوما والعاصمة السورية دمشق تحت وطأة أزمة خانقة للمياه بعد قيام التنظيمات التكفيرية بتدمير نبع عين الفيجة بريف دمشق الذي يغذي أكثر من 5 ملايين مواطن داخل العاصمة، ما تسبب بأزمة مياه دفعت الحكومة السورية لخيارات بديلة لتعويض نقص المياه
-
التصنيفات:تقارير وأخبار خاصة
-
كلمات مفتاحية:سوريا نبع عين الفيجة ريف دمشق
تقارير / 06 يناير / المسيرة نت: منذ أكثر من 15 يوما والعاصمة السورية دمشق تحت وطأة أزمة خانقة للمياه بعد قيام التنظيمات التكفيرية بتدمير نبع عين الفيجة بريف دمشق الذي يغذي أكثر من 5 ملايين مواطن داخل العاصمة، ما تسبب بأزمة مياه دفعت الحكومة السورية لخيارات بديلة لتعويض نقص المياه.
دمشق أتت بالتوازي مع المعارك التي تشهدها منطقة وادي بردى، حيث النبع الرئيسي للمياه الذي يغذي أكثر من 5 ملايين مواطن داخل العاصمة.
نبع عين الفيجة تعرض لعمليات تدمير وتخريب وتعطيل ممنهج من قبل التنظيمات التكفيرية من جبهة النصرة وغيرها داخل قرية عين الفيجة بوادي بردى بعد أن قامت هذه التنظيمات بتفخيخ مجرى النبع وتفجيرها عدا عن قيامهم بتلويث المياه كوسيلة ضغط لإيقاف عجلة تقدم الجيش السوري.
وطالب سكان دمشق المحرومين من المياه منذ أكثر من اسبوعين بحسم الوضع عسكريا ضد مسلحي وادي بردى.
بالتوازي مع العمليات العسكرية والضغط على المسلحين عسكريا من قبل الجيش السوري رشحت معلومات عن مفاوضات جرت وتجري بين لجان المصالحة في الوادي والقوات السورية بهدف إخراج المسلحين الرافضين للتسوية وبقاء من يرغب بها، تسوية تصر جبهة النصرة على تعطيلها عبر تمسكها بالقتال ضد الجيش السوري وحرمان العاصمة دمشق من المياه.
تغطية إخبارية | قراءة أهم ما جاء في كلمة الشيخ نعيم قاسم ضمن مهرجان تعظيم العلماء الشهداء على طريق القدس وأولي البأس | مع د. عماد أبو الحسن وفارس أحمد 15-06-1447هـ 05-12-2025
🔵 تغطية إخبارية | تصعيد إقليمي: إعادة ترتيب سعودي في حضرموت والمهرة، جريمة حرب في غزة، وغارات صهيونية على الجنوب اللبناني | 14-06-1447هـ 04-12-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في فلسطين و اليمن | مع اللواء لقمان باراس و عدنان الصباح و عصري فياض و حسن العيدروس و أحمد العليي 14-06-1447هـ 04-12-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في فلسطين و اليمن | مع ثابت العمور، و خالد السعدي، و عدنان الصباح، عارف العامري 14-06-1447هـ 04-12-2025م
الحقيقة لاغير | عندما يحتفل العملاء بذكرى الاستقلال وثورة الرابع عشر من أكتوبر 11-06-1447هـ 01-12-2025م
الحقيقة لاغير | ذكرى الاستقلال عام ( ١٩٦٧م ) تفضح العملاء والخونة في العام ( ٢٠٢٥م) 09-06-1447هـ 29-11-2025م