-
العنوان:ابتكار بطاقات ائتمان شبيهة بالتي استخدمها الألمان في الحرب العالمية الثانية!
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:استطاع مخترعان ابتكار بطاقات ائتمان من المنتظر أن يضع هذا النظام خطوة إضافية خادعة أمام المحتالين الذين سيحاولون اختراق البطاقة.
-
التصنيفات:منوعات
-
كلمات مفتاحية:المسيرة نت
منوعات | 02 يناير | المسيرة نت: استطاع مخترعان ابتكار بطاقات ائتمان من المنتظر أن يضع هذا النظام خطوة إضافية خادعة أمام المحتالين الذين سيحاولون اختراق البطاقة.
ومن الممكن أن تحتوي هذه البطاقات الذكية على رقاقة دفع لا تحتاج للاتصال المباشر، إذ من الممكن أن يحدث الاتصال عن طريق الواي فاي الهوائي أو حتى البلوتوث.
وبالفعل مُنح المخترعان جورج فرينش، وديفيد تايلور براءة الاختراع، كما أعلن بنك باركليز الضخم عن استعداده لتبني التصميم الجديد، لكن لم يعلن موعداً محدداً لاستخدام التقنية الجديدة.
وقال الأستاذ "آلان وودوارد"، خبير حماية الإنترنت بجامعة سري البريطانية: “يسعى بنك باركليز للحصول على تقنية يمكنها أن توفر أرقاماً سرية متعددة ومختلفة للمواقف المختلفة”. وأضاف “تضع هذه الأنظمة عقبة جديدة في طريق المجرمين”.
بعد أن يُتم باركليز هذه الصفقة، سيُدخل عملاء البنك رقماً سرياً على لوحة مفاتيح متصلة بالكارت، مما سيولد مجموعة مختلفة من الأرقام السريةK ,سيظهر كل واحد منها على الشريط الخلفي المُمَيِّز للبطاقة، وسيتلف هذا الرقم بعد فترة زمنية محددة.
طُور نظام بطاقات الرقم السري الثلاثي الحالي لأول مرة في المملكة المتحدة منذ عشرين عاماً، لكنه يُنظر إليه الآن باعتباره شيئاً قديماً أو ثغرة أمنية.
وتقدر المبالغ المسروقة من البطاقات البنكية على مستوى العالم بحوالي 13 مليار يورو (16 مليار دولار) في العام 2015، بمعدل الارتفاع السنوي لهذه العمليات، تقول التقديرات إنه بحلول العام 2020 سيصل هذا المبلغ لرقم محزن للغاية، الذي يُقدر بـ28 مليار يورو (35 مليار دولار)، وفقاً لتقرير BusinessWire.
عادة ما يستهدف المحتالون عبر الإنترنت نظام الرقم السري الثلاثي باعتباره هدفاً أساسياً لهم، عن طريق إطلاق ما يسمى هجمات “التخمين الموزعة”، التي تقوم على تخمين الرقم السري عن طريق محاولات عشوائية موزعة على آلاف المواقع المختلفة في ثوانٍ قليلة.
كما يشكل نظام CVV خطراً آخر، الذي يحدث في حالة تخزين التجار الرقم بعد انتهاء عملية الدفع، لكن نظام التشفير الجديد، سيجعل من طرق الاحتيال هذه أمراً صعباً للغاية.
كانت تكنولوجيا التشفير اعتمدت خلال الحرب العالمية الثانية على تغيير “الشفرة” كثيراً، وهي الطريقة التي يمكنك من خلالها كتابة وقراءة الرسائل العسكرية الهامة المشفرة، كما كانت الشفرات تتغير بسرعة كبيرة، فبمجرد أن يفك الطرف المقابل الشفرة، تحل محلها شفرة أخرى.
وباستخدام آلات إنيجما لصنع الشيفرات، استطاع الألمان الحصول على عدد لا نهائي من الشفرات الآمنة، لاستخدامها في إخفاء رسائلهم السرية.
وتعمل البطاقات البنكية الجديدة بطريقة مشابهة.
المصدر: هافينغتون بوست
تغطية إخبارية | عن الذكرى 58 لعيد الجلاء 30 نوفمبر | مع أنس القاضي وعلي الكردي وأحمد العليي ومحفوظ ناصر 10-06-1447هـ 30-11-2025م
🔵 تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات سوريا و غزة والضفة الغربية و | مع وليد درويش و د. محمد هزيمة و عدنان الصباح و فارس احمد 08-06-1447هـ 28-11-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة ولبنان | مع عمر عساف و طارق عبود و عمر معربوني 07-06-1447هـ 27-11-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في غزة والضفة الغربية و لبنان | مع د. وليد محمد علي و د. نزار نزال و صالح أبو عزة و العقيد أكرم كمال و د. محمد هزيمة 07-06-1447هـ 27-11-2025م
الحقيقة لاغير | عندما يحتفل العملاء بذكرى الاستقلال وثورة الرابع عشر من أكتوبر 11-06-1447هـ 01-12-2025م
الحقيقة لاغير | ذكرى الاستقلال عام ( ١٩٦٧م ) تفضح العملاء والخونة في العام ( ٢٠٢٥م) 09-06-1447هـ 29-11-2025م