-
العنوان:الكيان الصهيوني بين أيار 2000 وأيار 2021
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:تقارير | 26 مايو | محمد خازم - المسيرة نت: بين أيار التحرير عام 2000، وأيار سيف القدس عام 2021، عقدان من الزمن غيرا مسار الصراع مع العدو الإسرائيلي، بل مسار المنطقة برمتها.
-
التصنيفات:تقارير وأخبار خاصة
-
كلمات مفتاحية:فلسطين غزة القدس لبنان حزب الله جنوب لبنان المقاومة الإسلامية معركة سيف القدس
تحرير الجنوب اللبناني عام 2000 كان نقطة تحول تاريخية في وعي الأمة، الجيش الذي لا يقهر انسحب تحت ضربات مقاتلين لا يتجاوز عددهم الآلاف، وبفارق تسليح كبير جدا، ما شكل حجة على الأمة بكلها، أن التحرك الصادق يمكن أن يحطم أسطورة "الجيش الذي لايقهر" الأقوى تسليحاً في المنطقة، لتظهر إسرائيل على حقيقتها: أوهن من بيت العنكبوت.
الهزائم المتتالية التي تلقاها العدو الإسرائيلي منذ عام 2000، مرورا بالانسحاب من قطاع غزة عام 2005، ثم الهزيمة في عدوان تموز 2006، والانتصارات التي حققتها المقاومة الفلسطينية في حروب 2008 و2012 و2014، مرورا بعدة جولات تصعيدية حتى العام 2021، حيث اندلعت معركة سيف القدس، والتي رأى فيها العالم لأول مرة دمار كبيرا يلحق بالمستوطنات الإسرائيلية الكبرى، أبرزها تل أبيب وبئر السبع وعسقلان، ووصول صواريخ غزة إلى مطار رامون قرب إيلات المحتلة على بعد 220 كم من القطاع، وما رافقها من مواجهات شهدتها مدن الداخل المحتل للمرة الأولى، إضافة للقدس والضفة.. كل هذه الهزائم تعطي صورة عن التحول الاستراتيجي الذي شكله تحرير أيار مايو.
كيان العدو الذي لطالما تغنى بعقيدة الدولة الكبرى من النيل إلى الفرات، يرفع الجدران على الحدود اللبنانية الفلسطينية، ويشيد مثلها أيضا مع قطاع غزة، بل ويعجز عن الدخول في معركة برية مع قطاع غزة المحاصر منذ أكثر من 15 عاما.
تتعدد الشواهد على المسار التنازلي الذي يسير به كيان العدو، والنتيجة الحتمية بالوعد الإلهي في هزيمة إسرائيل تتجلى أكثر فأكثر، والقدس حتما أقرب.
🔵 تغطية إخبارية | تصعيد إقليمي: إعادة ترتيب سعودي في حضرموت والمهرة، جريمة حرب في غزة، وغارات صهيونية على الجنوب اللبناني | 14-06-1447هـ 04-12-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في فلسطين و اليمن | مع اللواء لقمان باراس و عدنان الصباح و عصري فياض و حسن العيدروس و أحمد العليي 14-06-1447هـ 04-12-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في فلسطين و اليمن | مع ثابت العمور، و خالد السعدي، و عدنان الصباح، عارف العامري 14-06-1447هـ 04-12-2025م
تغطية إخبارية | عن الذكرى 58 لعيد الجلاء 30 نوفمبر | مع أنس القاضي وعلي الكردي وأحمد العليي ومحفوظ ناصر 10-06-1447هـ 30-11-2025م
الحقيقة لاغير | عندما يحتفل العملاء بذكرى الاستقلال وثورة الرابع عشر من أكتوبر 11-06-1447هـ 01-12-2025م
الحقيقة لاغير | ذكرى الاستقلال عام ( ١٩٦٧م ) تفضح العملاء والخونة في العام ( ٢٠٢٥م) 09-06-1447هـ 29-11-2025م