-
العنوان:المسيرة تتجول في الجامع الكبير بحلب
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:لم تسلم المساجد ودور العبادة في مدينة حلب السورية من ممارسات التنظيمات التكفيرية، فمسجد حلب الكبير أو ما يعرف بالجامع الأموي الذي استقرت فيه الجماعات التكفيرية لأربع سنوات دمرت خلالها المئذنة الأثرية.
-
التصنيفات:تقارير وأخبار خاصة
-
كلمات مفتاحية:
تقارير / 18 ديسمبر / المسيرة نت: لم تسلم المساجد ودور العبادة في مدينة حلب السورية من ممارسات التنظيمات التكفيرية، فمسجد حلب الكبير أو ما يعرف بالجامع الأموي الذي استقرت فيه الجماعات التكفيرية لأربع سنوات دمرت خلالها المئذنة الأثرية.
الجامع الأموي المعروف بجامع حلب الكبير معلم من معالم المدينة التاريخية والحضارية حوله إجرام الجماعات التكفيرية إلى ركام ودمار على مدار سنوات 4 من وقوعه تحت سيطرتهم.
المسجد الذي يعد جزء من المدينة القديمة والمدرجة على قائمة التراث العالمي لدى اليونسكو، المصلى فيه والرواقين، الشمالي والجنوبي والمأذنة كلها تحولت إلى أنقاض ودمار بفعل التنظيمات التكفيرية، أما المكتبة الوقفية التي تحوي مئات المخطوطات والكتب الأثرية النادرة فقد سرقت من قبل هذه التنظيمات.
المجموعات التكفيرية دخلت جامع حلب الكبير أول مرة في العاشر من تشرين الأول 2012 وحولته إلى مقر لعملياتها العسكرية نحو باقي أحياء مدينة حلب.
أربع سنوات من التدمير الممنهج للمسجد العريق لم تمنع أهالي اليوم وبعد استعادته من قبل الجيش السوري من رفع الصوت بكلمة الله أكبر وإقامة الصلات فوق الدمار والخراب إيذانا بعودة هذا المسجد إلى أهل مدينة حلب.
تغطية إخبارية | قراءة أهم ما جاء في كلمة الشيخ نعيم قاسم ضمن مهرجان تعظيم العلماء الشهداء على طريق القدس وأولي البأس | مع د. عماد أبو الحسن وفارس أحمد 15-06-1447هـ 05-12-2025
🔵 تغطية إخبارية | تصعيد إقليمي: إعادة ترتيب سعودي في حضرموت والمهرة، جريمة حرب في غزة، وغارات صهيونية على الجنوب اللبناني | 14-06-1447هـ 04-12-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في فلسطين و اليمن | مع اللواء لقمان باراس و عدنان الصباح و عصري فياض و حسن العيدروس و أحمد العليي 14-06-1447هـ 04-12-2025م
تغطية إخبارية | حول آخر التطورات والمستجدات في فلسطين و اليمن | مع ثابت العمور، و خالد السعدي، و عدنان الصباح، عارف العامري 14-06-1447هـ 04-12-2025م
الحقيقة لاغير | عندما يحتفل العملاء بذكرى الاستقلال وثورة الرابع عشر من أكتوبر 11-06-1447هـ 01-12-2025م
الحقيقة لاغير | ذكرى الاستقلال عام ( ١٩٦٧م ) تفضح العملاء والخونة في العام ( ٢٠٢٥م) 09-06-1447هـ 29-11-2025م